Grammar American & British

Saturday, November 11, 2023

110-) من معانى اللغة العربية كلمات من القرآن الكريم ومشتقاتها

110-) من معانى اللغة العربية 

كلمات من القرآن الكريم ومشتقاتها  


معنى الْمُقْسِطِينَ في القرآن الكريم

المقسطين﴿٩ الحجرات﴾ العادلين فيُـحْسِنُ جزاءَهمْ

المقسطين﴿٤٢ المائدة﴾ المقسطين: العادلين المسلمين. و المقسط: من أسماء الله الحسنى. لأنه العادل. و الإقساط: العدل في القسمة و الحكم.

قسط القسط: هوالنصيب بالعدل كالنصف والنصفة. قال تعالى: ﴿ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط﴾ [يونس/4]، ﴿وأقيموا الوزن بالقسط﴾ [الرحمن/9] والقسط: هو أن يأخذ قسط غيره، وذلك جور، والإقساط: أن يعطي قسط غيره، وذلك إنصاف، ولذلك قيل: قسط الرجل: إذا جار، وأقسط: إذا عدل. قال: ﴿وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا﴾ [الجن/15] وقال: ﴿وأقسطوا إن الله يحب المقسطين﴾ [الحجرات/9]، وتقسطنا بيننا، أي: اقتسمنا، والقسط: اعوجاج في الرجلين بخلاف الفحج، والقسطاس: الميزان، ويعبر به عن العدالة كما يعبر عنها بالميزان، قال: ﴿وزنوا بالقسطاس المستقيم﴾ [الإسراء/35].

تفسير آية 9 من سورة الحجرات

تفسير الجلالين

﴿وإن طائفتان من المؤمنين﴾ الآية، نزلت في قضية هي أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا ومر على ابن أبيّ فبال الحمار فسد ابن أبيّ أنفه فقال ابن رواحة: والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك فكان بين قوميهما ضرب بالأيدي والنعال والسعف

﴿اقتتلوا﴾ جمع نظرا إلى المعنى لأن كل طائفة جماعة، وقرئ اقتتلتا

﴿فأصلحوا بينهما﴾ ثنى نظرا إلى اللفظ

﴿فإن بغت﴾ تعدت

﴿إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء﴾ ترجع

﴿إلى أمر الله﴾ الحق

﴿فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل﴾ بالإنصاف

﴿وأقسطوا﴾ اعدلوا (إن الله يحب المقسطين).

تفسير الميسر

وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا فأصلحوا -أيها المؤمنون- بينهما بدعوتهما إلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والرضا بحكمهما، فإن اعتدت إحدى الطائفتين وأبت الإجابة إلى ذلك، فقاتلوها حتى ترجع إلى حكم الله ورسوله، فإن رجعت فأصلحوا بينهما بالإنصاف، واعدلوا في حكمكم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله، إن الله يحب العادلين في أحكامهم القاضين بين خلقه بالقسط. وفي الآية إثبات صفة المحبة لله على الحقيقة، كما يليق بجلاله سبحانه.

تفسير آية 8 من سورة الممتحنة

تفسير الجلالين

﴿لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم﴾ من الكفار

﴿في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم﴾ بدل اشتمال من الذين

﴿وتقسطوا﴾ تفضوا

﴿إليهم﴾ بالقسط، أي بالعدل وهذا قبل الأمر بجهادهم

﴿إن الله يحب المقسطين﴾ بالعادلين.

تفسير الميسر

لا ينهاكم الله -أيها المؤمنون- عن الذين550 لم يقاتلوكم من الكفار بسبب الدين، ولم يخرجوكم من دياركم أن تكرموهم بالخير، وتعدلوا فيهم بإحسانكم إليهم وبرِّكم بهم. إن الله يحب الذين يعدلون في أقوالهم وأفعالهم.

تفسير و معنى كلمة الْمُقْسِطِينَ من سورة الحجرات آية رقم 9

وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(9)

العادلين

التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "قسط"

القسط: هوالنصيب بالعدل كالنصف والنصفة. قال تعالى: ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط [يونس/4]، وأقيموا الوزن بالقسط [الرحمن/9] والقسط: هو أن يأخذ قسط غيره، وذلك جور، والإقساط: أن يعطي قسط غيره، وذلك إنصاف، ولذلك قيل: قسط الرجل: إذا جار، وأقسط: إذا عدل. قال: وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا [الجن/15] وقال: وأقسطوا إن الله يحب المقسطين [الحجرات/9]، وتقسطنا بيننا، أي: اقتسمنا، والقسط: اعوجاج في الرجلين بخلاف الفحج، والقسطاس: الميزان، ويعبر به عن العدالة كما يعبر عنها بالميزان، قال: وزنوا بالقسطاس المستقيم (الإسراء/35).

الآيات المتضمنة كلمة المقسطين في القرآن الكريم

عدد الآيات: 3 آية

﴿سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾

سورة: المائدة - مدنية - الآية: (42)

سماعون للكذب أكالون للسحت فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين

معنى الآية: قوله تعالى : ( سماعون للكذب أكالون للسحت ) قرأ ابن كثير وأبو جعفر وأهل البصرة والكسائي " للسحت " بضم الحاء ، والآخرون بسكونها ، وهو الحرام ، وأصله الهلاك والشدة ، قال الله تعالى : ( فيسحتكم بعذاب ) ( طه ، 61 ) ، نزلت في حكام اليهود كعب بن الأشرف وأمثاله ، كانوا يرتشون ويقضون لمن رشاهم .

قال الحسن : كان الحاكم منهم إذا أتاه أحد برشوة جعلها في كمه فيريها إياه ويتكلم بحاجته فيسمع منه ولا ينظر إلى خصمه ، فيسمع الكذب ويأكل الرشوة .

وعنه أيضا قال : إنما ذلك في الحكم إذا رشوته ليحق لك باطلا أو يبطل عنك حقا .

فأما أن يعطي الرجل الوالي يخاف ظلمه ليدرأ به عن نفسه فلا بأس ، فالسحت هو الرشوة في الحكم على قول الحسن ومقاتل وقتادة والضحاك ، وقال ابن مسعود : هو الرشوة في كل شيء ، وقال ابن مسعود : من يشفع شفاعة ليرد بها حقا أو يدفع بها ظلما فأهدي له فقبل فهو سحت ، فقيل له : يا أبا عبد الرحمن ما كنا نرى ذلك إلا الأخذ على الحكم ، فقال : الأخذ على الحكم كفر قال الله تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) " سورة المائدة ، 44 " .

أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي أنا عبد الرحمن بن أبي شريح أنا أبو القاسم البغوي ثنا علي بن الجعد أنا ابن أبي ذئب عن الحارث بن عبد الرحمن عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لعن الله الراشي والمرتشي " .

والسحت كل كسب لا يحل .

قوله عز وجل : ( فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا ) خير الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم في الحكم بينهم إن شاء حكم وإن شاء ترك .

واختلفوا في حكم الآية اليوم هل للحاكم الخيار في الحكم بين أهل الذمة إذا تحاكموا إلينا؟ فقال أكثر أهل العلم : هو حكم ثابت ، وليس في سورة المائدة منسوخ ، وحكام المسلمين بالخيار في الحكم بين أهل الكتاب إن شاءوا حكموا وإن شاءوا لم يحكموا ، وإن حكموا حكموا بحكم الإسلام ، وهو قول النخعي والشعبي وعطاء وقتادة .

وقال قوم : يجب على حاكم المسلمين أن يحكم بينهم ، والآية منسوخة نسخها قوله تعالى : وأن احكم بينهم بما أنزل الله ( سورة المائدة ، 49 ) ، وهو قول مجاهد وعكرمة ، وروي ذلك عن ابن عباس وقال : لم ينسخ من المائدة إلا آيتان ، قوله تعالى : لا تحلوا شعائر الله نسخها قوله تعالى : فاقتلوا المشركين وقوله : فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم " نسخها قوله تعالى : وأن احكم بينهم بما أنزل الله " فأما إذا تحاكم إلينا مسلم وذمي فيجب علينا الحكم بينهما لا يختلف القول فيه ، لأنه لا يجوز للمسلم الانقياد لحكم أهل الذمة قوله ( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط ) أي : بالعدل ، ( إن الله يحب المقسطين ) أي : العادلين ، روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " المقسطون عند الله على منابر من نور " .

﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾

سورة: الحجرات - مدنية - الآية: (9)

وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين

معنى الآية: قوله - عز وجل - : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) الآية .

أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أخبرنا محمد بن يوسف ، حدثنا محمد بن إسماعيل ، حدثنا مسدد ، حدثنا معتمر قال : سمعت أبي يقول : إن أنسا قال : قيل للنبي - صلى الله عليه وسلم - : لو أتيت عبد الله بن أبي ، فانطلق إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - وركب حمارا وانطلق المسلمون يمشون معه ، وهي أرض سبخة ، فلما أتاه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : إليك عني ، والله لقد آذاني نتن حمارك ، فقال رجل من الأنصار منهم : والله لحمار رسول الله أطيب ريحا منك ، فغضب لعبد الله رجل من قومه فتشاتما ، فغضب لكل واحد منهما أصحابه ، فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال ، فبلغنا أنها نزلت : " وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما " .

ويروى أنها لما نزلت قرأها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فاصطلحوا وكف بعضهم عن بعض .

وقال قتادة : نزلت في رجلين من الأنصار كانت بينهما مداراة في حق بينهما ، فقال أحدهما للآخر : لآخذن حقي منك عنوة ، لكثرة عشيرته ، وإن الآخر دعاه ليحاكمه إلى نبي الله - صلى الله عليه وسلم - فأبى أن يتبعه ، فلم يزل الأمر بينهما حتى تدافعوا وتناول بعضهم بعضا بالأيدي والنعال ، ولم يكن قتال بالسيوف .

وقال سفيان عن السدي : كانت امرأة من الأنصار يقال لها أم زيد تحت رجل ، وكان بينها وبين زوجها شيء فرقي بها إلى علية وحبسها ، فبلغ ذلك قومها فجاءوا ، وجاء قومه فاقتتلوا بالأيدي والنعال ، فأنزل الله - عز وجل - : " وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما " بالدعاء إلى حكم كتاب الله والرضا بما فيه لهما وعليهما ( فإن بغت إحداهما ) تعدت إحداهما ، ( على الأخرى ) وأبت الإجابة إلى حكم كتاب الله ( فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء ) ترجع ( إلى أمر الله ) في كتابه ( فإن فاءت ) رجعت إلى الحق ( فأصلحوا بينهما بالعدل ) بحملهما على الإنصاف والرضا بحكم الله ( وأقسطوا ) اعدلوا ( إن الله يحب المقسطين ) .

﴿لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾

سورة: الممتحنة - مدنية - الآية: (8)

لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين

معنى الآية: ثم رخص الله تعالى في صلة الذين لم يعادوا المؤمنين ولم يقاتلوهم فقال : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم ) ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم ) أي لا ينهاكم الله عن بر الذين لم يقاتلوكم ( وتقسطوا إليهم ) تعدلوا فيهم بالإحسان والبر ( إن الله يحب المقسطين ) قال ابن عباس : نزلت في خزاعة كانوا قد صالحوا النبي - صلى الله عليه وسلم - على أن لا يقاتلوه ولا يعينوا عليه أحدا فرخص الله في برهم .

وقال عبد الله بن الزبير : نزلت في أسماء بنت أبي بكر وذلك أن أمها قتيلة بنت عبد العزى قدمت عليها المدينة بهدايا ضبابا وأقطا وسمنا وهي مشركة فقالت أسماء : لا أقبل منك هدية ولا تدخلي علي بيتي حتى أستأذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فسألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأنزل الله هذه الآية فأمرها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن تدخلها منزلها وتقبل هديتها وتكرمها وتحسن إليها .

أخبرنا عبد الواحد المليحي أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي أخبرنا محمد بن يوسف حدثنا محمد بن إسماعيل حدثنا قتيبة حدثنا حاتم عن هشام بن عروة عن أبيه عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت : قدمت علي أمي وهي مشركة في عهد قريش إذ عاهدوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومدتهم مع أبيها فاستفتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقلت : يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أفأصلها قال : صليها .

وروي عن ابن عيينة قال : فأنزل الله فيها " لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين " .

تعريف و معنى المقسط في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي

مُقْسِط: (اسم)

مُقْسِط : فاعل من أَقْسَطَ

مُقسَّط: (اسم)

مُقسَّط : اسم المفعول من قَسَّطَ

مُقسِّط: (اسم)

مُقسِّط : فاعل من قَسَّطَ

مُقسِط: (اسم)

اسم فاعل من أقسطَ

مُقْسِط : عَادِل، مُنْصِف

المُقْسِط: اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: العادل في حكمه، أو الجاعل لكلٍّ من عباده نصيبًا من خيره، أو المنتصف للمظلوم من الظَّالم

قَسَطَ: (فعل)

قسَطَ يَقسِط ، قَسْطًا وقُسُوطًا ، فهو قاسِطٌ والجمع : قُسَّاطٌ

قسَط الحاكمُ :جارَ وحادَ عن الحقّ

قسَط الرجلُ: عَدَل، أمر اللهُ بالقِسْط، ونهى عن القَسْط،

قَسِطَ: (فعل)

قَسِطَ قسَطاً، وقُسُوطاً فهو أَقْسَطُ، وهي قَسْطَاءُ والجمع : قُسْطٌ

قَسِطَتِ العظامُ: يبِسَتْ من الهُزال

قَسِطَتِ الفَرَسُ: قَصُرَ فخذُه ووظيفُهُ وانتصبت ساقاهُ

قَسْط: (اسم)

قَسْط : مصدر قَسَطَ

قَسَّطَ: (فعل)

قسَّطَ يُقسِّط ، تقسيطًا ، فهو مُقسِّط ، والمفعول مُقسَّط

قَسَّطَ الشيءَ: جعله أَجزاءً

قسَّط الدَّيْنَ: أرْجعه أقساطًا شيئًا فشيئًا في أوقات معيّنة

قسَّط المَئُونةَ: جعلها أجْزاءً

قسَّط المعِيشةَ: وزَّعَها بمقْدار

قَسَّطَ النفقَةَ على عياله: قتَّرَها قُسْط: (اسم)

قُسْط : جمع أَقْسَطُ

قُسْط: (اسم)

قُسْط : جمع قَسْطاءُ

قُسط: (اسم))

القُسْطُ : عُودٌ يُجاءُ به من الهِنْد يُجعَلُ في البَخُور والدواء

قِسط: (اسم)

الجمع : أَقساط

القِسْطُ : العَدْلُ؛ وهو من المصادر الموصُوف بها، يوصف به الواحد والجمع ميزانٌ قِسْطٌ، وميزانان قِسْطٌ، وموازينُ قِسْطٌ ، ومنه في التنزيل العزيز: الأنبياء آية 47وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ )

القِسْطُ: المقدارُ في الماء وغيره

القِسْطُ :الميزانُ

القِسْطُ :الحِصَّةُ والنَّصِيب

وفَّاهُ قِسْطَهُ

كَانَ عَلَى قِسْطٍ كَبِيرٍ مِنَ الْخُلُقِ : عَلَى جَانِبٍ كَبِيرٍ

أَقساط: (اسم)

أَقساط : جمع قِسط

أَقْسَطَ: (فعل)

أقسطَ يُقسط ، إقْساطًا ، فهو مُقْسِط

أقسط الشَّخصُ: عَدَل في القسمة والحُكم، وفَّى الحقوقَ

وأَقسط بينهم وإِليهم: عَدَل في القِسمة والحُكم

أقْسَطَ فِي تَوْزِيعِ الغَنائِمِ : عَدَلَ فِي القِسْمَةِ

أَقْسَطَتِ الرِّيحُ الأَغْصَانَ : أَيْبَسَتْهَا

تَقَسَّطَ: (فعل)

تَقَسَّطُوا الشيء بينهم: تقسَّموهُ على العَدْل والسَّواء

قاسِط: (اسم)

الجمع : قاسطون و قُسَّاط

اسم فاعل من قسَطَ

حَاكِمٌ قَاسِطٌ : جَائِرٌ، مَائِلٌ عَنِ الْحَقّ، الجن آية 15وَأَمَّا القَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا ( قرآن)

قاسِط: (اسم)

قاسِط : فاعل من قَسَطَ

إِقْساط: (اسم)

إقْساط : مصدر أَقْسَطَ

قُسُوط: (اسم)

قُسُوط : مصدر قَسَطَ

قُسَّاط: (اسم)

قُسَّاط : جمع قاسِط

كلمات ذات صلة

إِقْساط أَقْسَطَ أَقساط تَقَسَّطَ تقسيط قَسَطَ قَسْطَاءُ قُسُوط قُسَّاط قاسِط مُقْسِط مُقْسِطونَ قاسطون

تعريف و معنى المقسط في قاموس الكل. قاموس عربي عربي

المقْسط : اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه

المعجم: عربي عامة

المُقْسِطُ : من أَسماء الله الحسنى.

المعجم: المعجم الوسيط

مُقْسِطٌ

جمع: ـون، ـات. [ق س ط]. (فاعل من أَقْسَطَ).

1. :-كَانَ مُقْسِطاً بَيْنَ النَّاسِ :- : عَادِلاً، مُنْصِفاً.

2. :-الله الْمُقْسِطُ :- : مِنْ أَسْمَاءِ الله الْحُسْنَى، ومَعْنَاهُ العَادِلُ.

المعجم: الغني

مُقْسِط

مُقْسِط :-اسم فاعل من أقسطَ.

المُقْسِط: اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: العادل في حكمه، أو الجاعل لكلٍّ من عباده نصيبًا من خيره، أو المنتصف للمظلوم من الظَّالم.

المعجم: اللغة العربية المعاصر

مُقسِط

1- مقسط : عادل. 2- مقسط من أسماء الله الحسنى.

المعجم: الرائد

قسط

في أَسماء اللّه تعالى الحسنى المُقْسِطُ: هو العادِلُ

يقال أَقْسَطَ يُقْسِطُ، فهو مُقْسِطٌ إِذا عدَل، وقَسَطَ يَقْسِطُ، فهو قاسِط إِذا جارَ، فكأَن الهمزة في أَقْسَطَ للسَّلْب كما يقال شَكا إِلي فأَشْكاه

وفي الحديث: أَنّ اللّهَ لا يَنامُ ولا ينبغي له أَن ينامَ، يَخْفِض القِسْطَ ويرفَعُه؛ القِسْطُ: المِيزانُ، سمي به من القِسْطِ العَدْلِ أَراد أَن اللّه يَخفِضُ ويَرْفَعُ مِيزانَ أَعمالِ العِبادِ المرتفعة إِليه وأَرزاقَهم النازلةَ من عنده كما يرفع الوزَّانُ يده ويَخْفِضُها عن الوَزْن، وهو تمثيل لما يُقَدِّرُه اللّه ويُنْزِلُه، وقيل: أَراد بالقِسْط القِسْمَ من الرِّزقِ الذي هو نَصِيبُ كل مخلوق، وخَفْضُه تقليلُه ورفْعُه تكثيره

والقِسْطُ: الحِصَّةُ والنَّصِيبُ

يقال: أَخذ كل واحد م الشركاء قِسْطَه أَي حِصَّتَه

وكلُّ مِقدار فهو قِسْطٌ في الماء وغيره وتقَسَّطُوا الشيءَ بينهم: تقسَّمُوه على العَدْل والسَّواء

والقِسْط بالكسر: العَدْلُ، وهو من المصادر الموصوف بها كعَدْل، يقال: مِيزان قِسْط، ومِيزانانِ قسط، ومَوازِينُ قِسْطٌ

وقوله تعالى: ونضَعُ المَوازِين القِسْطَ؛ أَي ذواتِ القِسْط

وقال تعالى: وزِنُوا بالقِسْطاس المستقيم يقال: هو أَقْوَمُ المَوازِين، وقال بعضهم: هو الشَّاهِينُ، ويقال قُسْطاسٌ وقِسْطاسٌ

والإِقساطُ والقِسْطُ: العَدْلُ

ويقال: أَقْسَط وقَسَطَ إِذا عدَلَ

وجاءَ في بعض الحديث: إِذا حكَمُوا عدَلوا وإِذا قسَمو أَقْسَطُوا أَي عَدَلُوا ( قوله «وإِذا قسموا أَي عدلوا ههنا فقد جاء إلخ» هكذا في الأَصل

) ههنا فقد جاءَ قَسَطَ في معنى عدل، ففي العدل لغتان: قَسَطَ وأَقْسَطَ، وف الجَوْر لغة واحدة قسَطَ، بغيرِ الأَلف، ومصدره القُسُوطُ

وفي حديث عليّ رضوان اللّه عليه: أُمِرْتُ بِقتالِ الناكثِينَ والقاسِطِين والمارِقِينَ؛ الناكِثُون: أَهلُ الجمَل لأَنهم نَكَثُوا بَيْعَتهم، والقاسِطُونَ أَهلُ صِفَّينَ لأَنهم جارُوا في الحُكم وبَغَوْا عليه، والمارِقُون الخوارِجُ لأَنهم مَرَقُوا من الدين كما يَمْرُق السَّهمُ من الرَّمِيَّةِ وأَقْسطَ في حكمه: عدَلَ، فهو مُقْسِطٌ

وفي التنزيل العزيز: وأَقْسِطُو إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ المُقْسِطينَ

والقِسْط: الجَوْر

والقُسُوط الجَوْرُ والعُدُول عن الحق؛ وأَنشد يَشْفِي مِنَ الضِّغْنِ قُسُوطُ القاسِط قال: هو من قَسَطَ يَقْسِطُ قُسوطاً وقسَطَ قُسوطاً: جارَ

وفي التنزي العزيز: وأَمَّا القاسِطُون فكانوا لجهنَّم حَطَباً؛ قال الفراء: ه الجائرون الكفَّار، قال: والمُقْسِطون العادلُون المسلمون

قال اللّه تعالى إِن اللّه يُحب المقسطين

والإِقْساطُ: العَدل في القسْمة والحُكم؛ يقال أَقْسَطْتُ بينهم وأَقسطت إِليهم وقَسَّطَ الشيءَ: فرَّقَه؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد لو كان خَزُّ واسِطٍ وسَقَطُهْ وعالِجٌ نَصِيُّه وسَبَطهْ والشَّامُ طُرّاً زَيْتُه وحِنَطُه يأْوِي إِليها، أَصْبَحَتْ تُقَسِّطُه ويقال: قَسَّطَ على عِيالِه النفَقةَ تَقْسِيطاً إِذا قَتَّرَها؛ وقا الطرمَّاح كَفَّاه كَفٌّ لا يُرَى سَيْبُه مُقَسَّطاً رَهْبةَ إِعْدامِه والقِسْطُ: الكُوزُ عنه أَهل الأَمصار

والقِسْطُ: مِكْيالٌ، وهو نِصْ صاعٍ، والفَرَقُ ستةُ أَقْساطٍ

المبرد: القِسْطُ أَربعمائة وأَح وثمانون دِرهماً

وفي الحديث: إِنَّ النِّساءَ من أَسْفَهِ السُّفَهاء إِلا صاحِبةَ القِسْطِ والسِّراج؛ القِسْطُ: نصف الصاع وأَصله من القِسْط النَّصِيبِ، وأَراد به ههنا الإِناء الذي تُوَضِّئُه فيه كأَنه أَراد إِلاّ التي تَخْدُم بعْلها وتَقُوم بأُمُورِه في وُضُوئه وسِراجه

وفي حديث علي رضوان اللّه عليه: أَنه أَجْرى للناسِ المُدْيَيْن والقِسْطَيْن القِسْطانِ: نَصِيبانِ من زيت كان يرزُقُهما الناسَ أَبو عمرو: القَسْطانُ والكَسْطانُ الغُبارُ والقَسَطُ: طُول الرِّجل وسَعَتُها

والقَسَطُ: يُبْسٌ يكون في الرِّجل والرأْس والرُّكْبةِ، وقيل: هو في الإِبل أَن يكون البعير يابس الرِّجلي خِلْقة، وقيل: هو الأَقْسَطُ والناقةُ قَسْطاء، وقيل: الأَقْسَطُ من الإِبل الذي في عَصَب قَوائمه يُبْسٌ خِلقَةً، قال: وهو في الخيل قِصَر الفخذ والوَظِيفِ وانْتِصابُ السَّاقين، وفي الصحاح: وانْتصابٌ في رِجل الدابة؛ قال ابن سيده: وذلك ضَعْف وهو من العُيوب التي تكون خلقة لأَن يستحب فيهما الانْحناءُ والتوْتِيرُ، قَسِطَ قَسَطاً وهو أَقْسَطُ بَيِّن القَسَطِ

التهذيب: والرِّجل القَسْطاءُ في ساقها اعْوِجاجٌ حتى تَتَنَحَّ القَدَمانِ ويَنْضَمَّ السَّاقانِ، قال: والقَسَطُ خِلافُ الحَنَفِ؛ قال امرؤُ القَيْس يَصفُ الخيل إِذْ هُنَّ أَقْساطٌ كَرِجْلِ الدَّبى أَوْ كَقَطا كاظِمةَ النَّاهِل (* قوله «إذ هن أقساط إلخ» أورده شارح القاموس في المستدركات وفسره بقوله أي قطع

أَبو عبيد عن العَدَبَّس: إِذا كان البعير يابسَ الرجلين فهو أَقْسَطُ ويكون القَسَطُ يُبْساً في العنُق؛ قال رؤْبة وضَرْبِ أَعْناقِهِم القِساط يقال: عُنُقٌ قَسْطاء وأَعْناقٌ قِساطٌ

أَبو عمرو: قَسِطَتْ عِظامُ قُسُوطاً إِذا يَبِسَتْ من الهُزال؛ وأَنشد أَعطاه عَوْداً قاسِطاً عِظامُه وهُوَ يَبْكي أَسَفاً ويَنْتَحب ، ابن الأَعرابي والأَصمعي: في رِجله قَسَطٌ، وهو أَن تكون الرِّجل مَلْساء الأَسْفل كأَنَّها مالَجٌ والقُسْطانِيَّةُ والقُسْطانيُّ: خُيوطٌ كخُيوطِ قَوْسِ المُزْنِ تخي بالقمر (* قوله «تخيط بالقمر» كذا بالأَصل وشرح القاموس

) وهي من علام المطر والقُسْطانةُ: قَوْسُ قُزحَ (* قوله «والقسطانة قوس إلخ» كذا في الأَصل بهاء التأنيث

)؛ قال أَبو سعيد: يقال لقوس اللّه القُسْطانيُّ؛ وأَنشد وأُديرَتْ خفَفٌ تَحْتَها مِثْلُ قُسْطانيِّ دَجْن الغَمام قال أَبو عمرو: القُسْطانيُّ قَوْسُ قُزَحَ ونُهِي عن تسمية قَوْس قزحَ

والقُسْطَناس: الصَّلاءَةُ والقُسْطُ، بالضم: عود يُتَبخَّر به لغة في الكُسْطِ عُقَّارٌ من عَقاقِير البحر، وقال يعقوب: القاف بدل، وقال الليث: القُسط عُود يُجاءُ به من الهِند يجعل في البَخُور والدَّواء، قال أَبو عمرو: يقال لهذا البَخُور قُسْطٌ وكُسْطٌ وكُشْط؛ وأَنشد ابن بري لبشر ابن أَبي خازِم وقَدْ أُوقِرْنَ من زَبَدٍ وقُسْطٍ ومن مِسْكٍ أَحَمَّ ومن سَلا وفي حديث أُمّ عطِيَّة: لا تَمَسُّ طِيباً إِلاَّ نُبْذةً من قُسْط وأَظْفارٍ، وفي رواية: قُسْط أَظْفار؛ القُسْطُ: هو ضَرْب من الطِّيب، وقيل هو العُودُ؛ غيره: والقُسْطُ عُقَّار معروف طيِّب الرِّيح تَتَبخَّر به النفساء والأَطْفالُ؛ قال ابن الأَثير: وهو أَشبه بالحديث لأَنه أَضاف إِلى الأَظفار؛ وقول الراجز تُبْدِي نَقِيّاً زانَها خِمارُها وقُسْطةً ما شانَها غُفارُه يقال: هي الساق نُقِلت من كتاب (* قوله: نقلت من كتاب، هكذا فى الأَصل)

وقُسَيْطٌ: اسم

وقاسطٌ: أَبو حَيّ، وهو قاسِطُ ابن هِنْبِ بن أَفْصَ بن دُعْمِيّ بن جَدِيلةَ بن أَسَدِ ابن رَبيعةَ

المعجم: لسان العرب

ـ قِسْطُ: العَدْلُ، من المَصَادِرِ المَوْصُوفِ بها كالعَدْلِ، يَسْتَوِي فيه الواحِدُ والجَميعُ، يَقْسِطُ ويَقْسُطُ، كالإِقْسَاطِ، والحِصَّةُ، والنَّصيبُ، ومِكْيَالٌ يَسَعُ نِصْفَ صاعٍ، وقد يُتَوَضَّأُ فيه، ومنه الحديثُ: ‘‘إن النساء من أسْفَهِ السُّفَهَاء، إلا صاحِبَةَ القِسْطِ والسِّرَاجِ’‘، كأنه أراد التي تَخْدِمُ بَعْلَها، وتُوَضِّئُهُ، وتَزْدَهِرُ بِمِيضَأَتِهِ، وتقومُ على رأسِهِ بالسِّراجِ، والحِصَّةُ من الشيء، والمِقْدَارُ، والرِّزْقُ، والمِيزَانُ، والكُوزُ.

ـ قُسْطُ: عُودٌ هِنْدِيٌّ وعَرَبِيٌّ، مُدِرٌّ، نافِعٌ للكَبِدِ جِدّاً، والمَغَصِ، والدُّودِ، وحُمَّى الرِّبْعِ شُرْباً، وللزُّكامِ، والنَّزَلاتِ، والوَباء بُخوراً، وللبَهَقِ، والكَلَفِ طلاءٌ،

ـ قَسَطُ: يُبْسٌ في العُنُقِ، عُنُقٌ قَسْطاء، من قِساطٍ، وانْتِصَابٌ في رِجْلَي الدابَّةِ، قَسِطَتْ عِظامُهُ قُسوطاً، فهو أقْسَطُ.

ـ رِجْلٌ قَسْطاء: مُعوَجَّةٌ.

ـ رُكْبَةٌ قَسْطاءٌ: يَبِسَتْ، وغَلُظَتْ حتى لا تَكادُ تَنْقَبِضُ من يُبْسِهَا، ج: قُسْطٌ.

ـ قاسِطُ بنُ هِنْبٍ: أبو حَيٍّ.

ـ قَسَطَ يَقْسِطُ قَسْطاً وقُسوطاً: جارَ، وعَدَلَ عن الحَقِّ،

ـ قَسَطَ الشيءَ: فَرَّقَهُ.

ـ إسماعيل بنُ قُسْطَنْطِينَ المعْرُوفُ بالقُسْطِ: مُقْرِئٌ مَكِّيٌّ.

ـ قُسْطَانُ وقُسْطَانِيُّ وقُسْطَانِيَّةُ: قَوسُ اللهِ، والعامَّةُ تقولُ: قَوْسُ قُزَحَ، وقد نُهِيَ أن يقال

ـ قُسْطَانَةُ: قرية بين الرَّيِّ وساوَةَ، وحِصْنٌ بالأنْدَلُسِ.

ـ قُسْطُونُ: حِصْنق من عَمَلِ حَلَبَ.

ـ قُسَنْطِينيَّةُ: حِصْنٌ بحُدُودِ إفْرِيقيَّةَ.

ـ قُسْطَنْطِينَةُ أو قُسْطَنْطِينِيَّةُ أو قُسْطُنْطِينِيَّةُ: دارُ مَلِكِ الرُّومِ. وفَتْحُها من أشْراطِ السَّاعَةِ، وتُسَمَّى بالرُّومِيَّةِ بُوزَنْطِيَا، وارْتِفَاعُ سُورِهِ أحدٌ وعِشْرُونَ ذِراعاً، وكنِيسَتُها مُسْتَطِيلَةٌ، وبجانِبِهَا عَمودٌ عالٍ في دَوْرِ أربعةِ أبْواعٍ تقريباً، وفي رأسِهِ فرسٌ من نُحاسٍ، وعليه فارِسٌ، وفي إحْدَى يَدَيْهِ كُرَةٌ من ذَهَبٍ، وقد فَتَحَ أصابعَ يدِهِ الأخرَى مُشيراً بها، وهو صُورَةُ قُسْطَنْطِينَ بانِيها.

ـ قَسْطَانُ: الغُبَارُ.

ـ تَقْسِيطُ: التَّقْتِيرُ.

ـ اقْتِسَاطُ: الاقْتِسَامُ.

ـ تَقَسَّطُوا الشيء بينَهُمْ: اقْتَسَمُوهُ بالسَّوِيَّةِ.

ـ رجلٌ قَسيطٌ وقُسُطُ الرِّجْلِ: مُسْتَقِيمُهَا بِلا أَطَرٍ.

المعجم: القاموس المحيط

قسطن

الليث: القُسْطانِيَّة نُدْأَةُ قَوْسِ قُزَحَ أَي عَوَجُه ( قوله «أي عوجه» كذا في الأصل ونسخة من التهذيب، والذي في القاموس وغيره: إ الندأة هي قوس قزح)

وأَنشد ونُؤْي كقُسْطانِيَّة الدَّجْنِ مُلْبِ ابن الأَعرابي: القُسْطالة قوس قُزَحَ، وهي القُسْطانة

أَبو عمرو القَسْطانُ والكَسْطان الغُبار؛ وأَنشد يُثِير قَسْطانَ غُبارٍ ذي وهَج قال الأَزهري: جعل أَبو عمرو قَسْطان وكسطان بفتح القاف فَعْلاناً ل فَعْلالاً، ولم يُجِزْ قَسْطالاً ولا كَسْطالاً لأَنه ليس في كلام العر فَعْلال من غير المضاعف غير حرف واحد جاء نادراً، وهو قولهم: ناقة به خَزْعالٌ؛ هكذا قال الفراء

المعجم: لسان العرب

أقسطَ

أقسطَ يُقسط ، إقْساطًا ، فهو مُقْسِط :-

أقسط الشَّخصُ عَدَل في القسمة والحُكم، وفَّى الحقوقَ :-أقسط الحاكم في حكمه، - (فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا) .

المعجم: اللغة العربية المعاصر

قسَّطَ

قسَّطَ يُقسِّط ، تقسيطًا ، فهو مُقسِّط ، والمفعول مُقسَّط :-

قسَّط الدَّيْنَ أرْجعه أقساطًا شيئًا فشيئًا في أوقات معيّنة :-قسَّط ثمنَ السيّارة، - اشترى جهازًا بالتقسيط.

قسَّط المَئُونةَ: جعلها أجْزاءً :-قسَّط ثروتَه ووزَّعها على أولاده.

قسَّط المعِيشةَ: وزَّعَها بمقْدار :-قَسَّط الحاكِمُ الخُبْزَ زمنَ الحَرْبِ.

المعجم: اللغة العربية المعاصر

أقسط - ج، قسط ، -مؤ، قسطاء

1- أقسط : فرس قصرت فخذه وانتصبت ساقاه. 2- أقسط : «عنق قسطاء» : يابسة. 3- أقسط : «ركبة قسطاء» : يبست وغلظت حتى لا تكاد تنقبض. 4- أقسط : «رجل قسطاء» : معوجة.

المعجم: الرائد

قسط - يقسط ، قسطا وقسوطا

1- قسطت العنق : كانت يابسة. 2- قسطت الدابة : كانت رجلاها منتصبتين. 3- قسطت العظام : يبست من الضعف.

المعجم: الرائد

القَسْطاءُ القَسْطاءُ رِجْلٌ قَسْطاءُ: في ساقِها اعوجاجٌ حتى تتنحَّى القدمان وتنضمَّ الساقان.

المعجم: المعجم الوسيط

القُسْطُ : عُودٌ يُجاءُ به من الهِنْد يُجعَلُ في البَخُور والدواء.

المعجم: المعجم الوسيط

القِسْطُ : العَدْلُ؛ وهو من المصادر الموصُوف بها، يوصف به الواحد والجمع.

يقال: ميزانٌ قِسْطٌ، وميزانان قِسْطٌ، وموازينُ قِسْطٌ.

ومنه في التنزيل العزيز: الأنبياء آية 47وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ) .

و القِسْطُ المقدارُ في الماء وغيره.

و القِسْطُ الميزانُ.

و القِسْطُ الحِصَّةُ والنَّصِيب.

يقال: وفَّاهُ قِسْطَهُ. والجمع : أَقساط.

المعجم: المعجم الوسيط

قَسِطَتِ العنقُ قَسِطَتِ َ قسَطاً، وقُسُوطاً: يبسَت.

و قَسِطَتِ العظامُ: يبِسَتْ من الهُزال.

قَسِطَتِ الرُّكبةُ: يَبِسَتْ وغَلُظَتْ حتى لا تكاد تنقبض.

و قَسِطَتِ الفَرَسُ: قَصُرَ فخذُه ووظيفُهُ وانتصبت ساقاهُ.

فهو أَقْسَطُ، وهي قَسْطَاءُ. والجمع : قُسْطٌ.

المعجم: المعجم الوسيط

قَاسِطٌ

جمع: ـون، ـات، قُسَّاطٌ. [ق س ط]. (فاعل مِنْ قَسَطَ) . :-حَاكِمٌ قَاسِطٌ :- : جَائِرٌ، مَائِلٌ عَنِ الْحَقِّ.الجن آية 15وَأَمَّا القَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا ( قرآن).

المعجم: الغني

‏حكم بالقسط‏ : ‏بالعدل‏

المعجم: مصطلحات فقهية

القسط

قسط قصْطا(يونانية) - قصْط بحري - جَزَر البحر - كنت - كُشط - قوسيا (سريانية) - قُشت هندي - (وهو الجذور الحلوة) قسط بحري وهو المر.

المعجم: الأعشاب

إقتسط - اقتساطا

1-إقتسط القوم المال بينهم : اقتسموه

التحليل الصرفي للكلمة المقسط

الْمُقْسِط : كلمة أصلها الاسم (مُقْسِطٌ) في صورة مفرد مذكر وجذرها (قسط) وجذعها (مقسط) وتحليلها (ال + مقسط). انظر معنى مُقْسِطٌ

مُقْسِط : كلمة أصلها الاسم (مُقْسِطٌ) في صورة مفرد مذكر وجذرها (قسط) وجذعها (مقسط). انظر معنى مُقْسِطٌ

مِقْسَط : مفرد مذكر لاسم الآلة (مِقْسَط) في حال يكون مرفوعا أو منصوبا أو مجرورا والمشتق من الفعل (قَسَطَ) والذي جذره (قسط) . انظر معنى مِقْسَط

مَقْسِط : مذكر مفرد لاسم مكان او زمان (مَقْسِط) في حال يكون مرفوعا أو منصوبا أو مجرورا والمشتق من الفعل (قَسَطَ) والذي جذره (قسط) . انظر معنى مَقْسِط

مَقْسَط : مفرد لمصدر ميمي (مَقْسَط) في حال يكون مرفوعا أو منصوبا أو مجرورا والمشتق من الفعل (قَسَطَ) والذي جذره (قسط) . انظر معنى مَقْسَط

مُقَسِّط : مفرد مذكر لاسم الاسم المفعول (مُقَسِّط) في حال يكون مرفوعا والمشتق من الفعل (قَسَّطَ) والذي جذره (قسط) . انظر معنى مُقَسِّط

مُقَسَّط : مفرد مذكر لمفعول (مُقَسَّط) في حال يكون مرفوعا والمشتق من الفعل (قَسَّطَ) والذي جذره (قسط)

مُقْسَط : مفرد مذكر لاسم المفعول (مُقْسَط) في حال يكون مرفوعا والمشتق من الفعل (أَقْسَطَ) والذي جذره (قسط) . انظر معنى مُقْسَط

مُقْسِط : مفرد مذكر لاسم الفاعل (مُقْسِط) في حال يكون مرفوعا والمشتق من الفعل (يُقْسِطُ) والذي جذره (قسط) . انظر معنى مُقْسِط

نصوص عربية وردت فيها كلمة المقسط

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (قرآن سورة المائدة /42 )

وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (قرآن سورة الحجرات/9 )

لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (قرآن سورة الممتحنة /8 )

احْتَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، حَجَمَهُ أَبُو طَيْبَةَ ، وَأَعْطَاهُ صَاعَيْنِ مِنْ طَعَامٍ وَكَلَّمَ مَوَالِيَهُ ، فَخَفَّفُوا عَنْهُ ، وَقَالَ : إِنَّ أَمْثَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ وَالْقُسْطُ الْبَحْرِيُّ ، وَقَالَ : لَا تُعَذِّبُوا صِبْيَانَكُمْ بِالْغَمْزِ مِنَ الْعُذْرَةِ وَعَلَيْكُمْ بِالْقُسْطِ . (حديث )

الْمُقْسِطُونَ فِي الدُّنْيَا عَلَى مَنَابِرَ مِنْ لُؤْلُؤٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، بَيْنَ يَدَيْ الرَّحْمَنِ عَزَّ وَجَلَّ ، بِمَا أَقْسَطُوا فِي الدُّنْيَا (حديث )

إِنَّ الْمُقْسِطِينَ فِي الدُّنْيَا عَلَى مَنَابِرَ مِنْ لُؤْلُؤٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَيْنَ يَدَيْ الرَّحْمَنِ ، بِمَا أَقْسَطُوا فِي الدُّنْيَا (حديث )

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (قرآن سورة البقرة /282)

شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (قرآن سورة آل عمران/18 )

إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الِّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (قرآن سورة آل عمران/21 )


184- ] English Literature

184- ] English Literature Jane Austen  Austen’s novels: an overview Jane Austen’s three early novels form a distinct group in which a stro...