1- ) من معانى اللغة العربية - كلمات من القرآن الكريم و مشتقاتها

1- )  من معانى اللغة العربية 

كلمات من القرآن الكريم ومشتقاتها 

تفسير: (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين(

♦ الآية: ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الأنفال (46(.

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا ﴾ ولا تختلفوا ﴿ فتفشلوا ﴾ تجبنوا ﴿ وتذهب ريحكم ﴾ جَلَدكم وجرأتكم ودولتكم.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنازَعُوا ﴾، لَا تَخْتَلِفُوا، ﴿ فَتَفْشَلُوا ﴾، أَيْ: تَجْبُنُوا وَتَضْعُفُوا، ﴿ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ﴾، قَالَ مُجَاهِدٌ: نُصْرَتُكُمْ. وَقَالَ السُّدِّيُّ: جَرَاءَتُكُمْ وَجَدُّكُمْ. وَقَالَ مُقَاتِلُ بْنُ حَيَّانَ: حِدَّتُكُمْ. وَقَالَ النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ: قَوَّتُكُمْ. وقال الأخفش: دولتكم. والريح هاهنا كِنَايَةٌ عَنْ نَفَاذِ الْأَمْرِ وَجَرَيَانِهِ عَلَى الْمُرَادِ، تَقُولُ الْعَرَبُ: هَبَّتْ رِيحُ فُلَانٍ إِذَا أَقْبَلَ أَمْرُهُ عَلَى مَا يُرِيدُ. قَالَ قَتَادَةُ وَابْنُ زَيْدٍ: هُوَ رِيحُ النَّصْرِ لَمْ يَكُنْ نَصْرٌ قَطُّ إِلَّا بِرِيحٍ يَبْعَثُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ تَضْرِبُ وُجُوهَ الْعَدُوِّ. وَمِنْهُ قَوْلُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «نُصِرْتُ بِالصَّبَا وَأُهْلِكَتْ عَادٌ بِالدَّبُّورِ». وَعَنِ النُّعْمَانِ بْنِ مُقَرِّنٍ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ إِذَا لَمْ يُقَاتِلْ أَوَّلَ النَّهَارِ انْتَظَرَ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ وَتَهُبَّ الرِّيَاحُ وَيَنْزِلَ النَّصْرُ. قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾. أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَلِيحِيُّ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الله النعيمي أنا أحمد بْنُ يُوسُفَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ سَالِمٍ أَبِي النَّضْرِ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ وَكَانَ كَاتِبًا لَهُ قَالَ: كَتَبَ إِلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي أَوْفَى فَقَرَأْتُهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ أَيَّامِهِ الَّتِي لَقِيَ فِيهَا الْعَدُوَّ انْتَظَرَ حَتَّى مَالَتِ الشَّمْسُ، ثُمَّ قَامَ فِي النَّاسِ فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ لَا تَتَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ وَسَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ، فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاصْبِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوفِ»، ثُمَّ قَالَ: )اللَّهُمَّ مُنَزِّلَ الْكِتَابِ وَمُجْرِيَ السَّحَابِ وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ اهْزِمْهُمْ وانصرنا عليهم(.

الآيات المتضمنة كلمة فتفشلوا في القرآن الكريم

عدد الآيات: 1 آية

﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾

سورة: الأنفال - مدنية - الآية: (46)

وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين

معنى الآية: قوله تعالى : ( وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا ) لا تختلفوا ، ( فتفشلوا ) أي : تجبنوا وتضعفوا ، ( وتذهب ريحكم ) قال مجاهد : نصرتكم .

وقال السدي : جراءتكم وجدكم .

وقال مقاتل بن حيان : حدتكم .

وقال النضر بن شميل : قوتكم .

وقال الأخفش : دولتكم .

والريح ها هنا كناية عن نفاذ الأمر وجريانه على المراد ، تقول العرب : هبت ريح فلان إذا أقبل أمره على ما يريد .

قال قتادة وابن زيد : هو ريح النصر لم يكن نصر قط إلا بريح يبعثها الله - عز وجل - تضرب وجوه العدو .

ومنه قول النبي - صلى الله عليه وسلم - : " نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور " .

وعن النعمان بن مقرن قال : شهدت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكان إذا لم يقاتل أول النهار انتظر حتى تزول الشمس وتهب الرياح وينزل النصر .

قوله - عز وجل - : ( واصبروا إن الله مع الصابرين ) أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا أحمد بن عبد الله النعيمي أنا محمد بن يوسف ، ثنا محمد بن إسماعيل ، ثنا عبد الله بن محمد ، ثنا معاوية بن عمرو ، ثنا أبو إسحاق ، عن موسى بن عقبة ، عن سالم أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله وكان كاتبا له قال : كتب إليه عبد الله بن أبي أوفى فقرأته أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض أيامه التي لقي فيها العدو ، انتظر حتى مالت الشمس ، ثم قام في الناس فقال : " يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية ، فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف " ، ثم قال : اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب اهزمهم وانصرنا عليهم " .

تعريف و معنى فشل في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي

فَشَلَ: (فعل(

فَشَلَ، يَفْشُلُ، مصدر فَشْلٌ

فَشَلَ لِحْيَتَهُ : نَفَشَهَا

فَشِلَ: (فعل(

فشِلَ / فشِلَ في يَفشَل ويَفشِل ، فَشَلاً ، فهو فاشِل وفَشِل فهو فَشِلٌ، والجمع : أفْشال ، والمفعول مَفْشُول فيه

فشِلَ الشَّخصُ :جبُن وتراخى، كسل، وذهبت قوّته، فزِع

فَشَل: (اسم(

مصدر فَشِلَ

الْفَشَل : الْخَيْبَة، عَدَم تَحْقِيقِ مَا كَانَ يَأْمَلُ

فَشَل : ضَعْف وَتَرَاخ وَكَسَل

فَشِل: (اسم(

فَشِل : فاعل من فَشِلَ

فَشْل: (اسم(

فَشْل : مصدر فَشَلَ

فَشِل: (اسم(

الجمع : أفشال

صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من فشِلَ/ فشِلَ في

فاشل، عكسه ناجح

فُشْل: (اسم(

فُشْل : جمع فَشِلُ

فِشل: (اسم(

الجمع : فشول

الفِشْلُ : سترُ الهودج وَشيء كالبساط في الهودج للجلوس عليه

فشل المشروع: (مصطلحات(

إفلاس الشركات. (مالية(

فاشل : (اسم(

الجمع : فاشلون و فَشَلة ، المؤنث : فاشلة ، و الجمع للمؤنث : فاشلات و فَشَلة

اسم فاعل من فشِلَ/ فشِلَ في

فاشِل : (اسم(

فاشِل : فاعل من فَشِلَ

إِفشال : (اسم(

إفشال : مصدر أَفشلَ

مَفْشُول : (اسم(

مَفْشُول : اسم المفعول من فَشِلَ

مُفشَل : (اسم(

مُفشَل : اسم المفعول من أَفشلَ

مُفشِل : (اسم(

مُفشِل : فاعل من أَفشلَ

فَشَلة : (اسم(

فَشَلة : جمع فاشل

كلمات ذات صلة

إِفشال أَفشلَ أفشال تَفَشَّلَ فَشَل فَشَلة فاشِل فشول مَفْشُول مُفشَل

تعريف و معنى فشل في قاموس الكل. قاموس عربي عربي

فشل

الفَشِل: الرجل الضعيف الجبان، والجمع أَفشال

ابن سيده: فَشِ الرجل فَشَلاً، فهو فَشِل: كَسِلَ وضعُف وتراخَى وجَبُن

ورجل خَشِل فَشِل وخَسْل فَسْل، وقوم فُشْل؛ قال وقد أَدْرَكَتْني، والحوادث جَمَّةٌ أَسِنَّة قومٍ لا ضِعاف، ولا فُشْ ويروى: ولا فُسْل، يعني جمع فَسْل

وفي حديث عليّ يصِف أَبا بكر، رضوا الله عليهما: كنت للدِّين يَعْسُوباً أَولاً حين نفر الناسُ عنه، وآخِرا حين فَشِلوا؛ الفَشَل: الفزعُ والجُبْن والضَّعْف؛ ومنه حديث جابر: فين نزلتْ: إِذ همَّت طائفتان منكم أَن تَفْشَلا؛ وفي حديث الاستسقاء سِوى الحَنْظَل العاميّ والعِلْهِز الفَشْل أَي الضعيف يعني الفَشْل مُدَّخِرُه وآكله، فصرف الوصف إِلى العِلْهِ وهو في الحقيقة لآكله، ويروى الفَسْل، بالسين المهملة، وقد تقدم

الليث رجل فَشِيل، وقد فَشِل يَفْشَل عند الحرب والشدة إِذا ضعُف وذهبت قُواه وفي التنزيل العزيز: ولا تنازعوا فتَفْشَلوا وتذهب ريحكُم؛ قال الزجاج أَي تَجْبُنوا عن عدوّكم إِذا اختلفتم، أَخبر أَن اختلافهم يضعفهم وأَ الأُلْفة تزيد في قوّتهم النضر بن شميل: المِفْشَلة الكَبارِجة

والمَشافل جماعة (* قول «والمشافل جماعة» هكذا في الأصل، ولعل فيه سقطاً، والأصل: وجمعها مفاشل كالمشفل والكشافل جماعة، ويدل على ذلك قوله: وقال اعرابي إلخ فانه ليس من هذ المادة

وعبارة القاموس في مادة شفل: المشفلة كمكنسة الكبارجة والكرش الجم مشافل اهـ

اي فهما مترادفان المفرد كالمفرد في معنييه والجمع كالجمع قال: والقِرْطالة الكبارجة أَيضاً، وقال أَعرابي: المِشْفَلة الكَرِش

ابن الأَعرابي: المِفشَل الذي يتزوّج في الغرائب لئلا يخرج الولد ضاوِياً والمِفْشَل الهَوْدَج؛ وقال ابن شميل: هو الفِشْل وهو أَن يعلِّق ثوبا على الهودج ثم يدخله فيه ويشد أَطرافه إِلى القواعد، فيكون وِقاية من رؤوس الأَحْناء والأَقْطاب وعُقَد العُصْمِ، وهي الحبال، وقيل: الفِشْل ست الهودج، وفي المحكم: الفِشْل شيء من أَداة الهودج تجعله المرأَة تحتها والجمع فُشُول؛ وقد افْتَشَلَت المرأَة فِشْلها وفَشَّلته وتَفَشَّلتْ وتَفَشَّل الماءُ: سال

وتَفَشَّل امرأَةً: تزوّجها

ابن السكيت: يقال تَفَشَّل فلان منهم امرأَة أَي تزوّجها والفَيْشَلة: الحَشَفة طرَف الذكَر، والجمع الفَيْشَل والفَياشِل، وقيل الفَيْشلة رأْس كل محوَّق، وقال بعضهم: لامها زائدة كزيادتها في زَيْدَ وعَبْدَل وأُلالِكَ، وقد يمكن أَن تكون فَيْشلة من غير لفظ فَيْشَة فتكون الياء في فَيْشلة زائدة ويكون وزنها فَيْعَلة، لأَن زيادة الياء ثاني أَكثر من زيادة اللام، وتكون الياء في فَيْشَة عيناً فيكون اللفظا مقترنين والأَصْلان مختلفين، ونظير هذا قولهم رجل ضَيَّاط وضَيْطار؛ فأَم قول جرير ما كان يُنكَرُ في نَدِيِّ مُجاشِع أَكْلُ الخَزِير، ولا ارتِضاعُ الفَيْشَ فقد يكون جمع فَيْشلة، وهو على الجمع الذي لا يفارق واحدة إِلا بالهاء والفَياشِل: ماء لِبَني حُصَيْن، سمي بذلك لإِكامٍ حُمْرٍ عنده حول يقال لها الفَياشِل، قال: أَظن ذلك تشبيهاً لها بالفَياشِل التي تقدم ذكرها قال القَتَّال الكلابي فلا يَسْتَرِثْ أَهْلُ الفَياشِل غارَتي أَتَتْكم عِتاق الطيْر يحمِلْن أَنْسُر والفَياشِل: شجر

المعجم: لسان العرب

فَشِلَ

ـ فَشِلَ فهو فَشِلٌ: كَسِلَ، وضَعُفَ، وتَراخَى، وجَبُنَ. ورجُلٌ خَشْلٌ فَشْلٌ، وفَشِلٌ، ج: فُشْلٌ.

ـ فِشْلُ: سِتْرُ الهَوْدَجِ، أو شيءٌ تَجْعَلُه المرأةُ تحتها فيه، ج: فُشولٌ، وقد أفْشَلَتْ وتَفَشَّلَتْ وفَشَّلَتْه.

ـ تَفَشَّلَ: تَزَوَّجَ،

ـ تَفَشَّلَ الماءُ: سالَ.

ـ فَيْشَلَةُ: الحَشَفَةُ، ورأسُ كلِّ مُحَوَّقٍ، والفَياشِلُ جَمْعُه، وشجرٌ، وماءٌ، وإكامٌ حُمْرٌ.

ـ اِفْشَلُ: سِتْرُ الهَوْدَجِ، ومَن يَتَزَوَّجُ في الغَرائِبِ، لئَلاَّ يَخْرُجَ الوَلَدُ ضاوِياً.

ـ تَفْشِيلُ: ما يَبْقَى في الضَّرْعِ من اللَّبَنِ.

ـ فَشالُ: قرية قُرْبَ زَبيدَ.

ـ أفْشولِيَّةُ: قرية بواسِطَ.

المعجم: القاموس المحيط

فشِلَ

فشِلَ / فشِلَ في يَفشَل ويَفشِل ، فَشَلاً ، فهو فاشِل وفَشِل ، والمفعول مَفْشُول فيه :-

• فشِلَ الشَّخصُ جبُن وتراخى، كسل، وذهبت قوّته، فزِع :- {وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} - )إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلاَ( .

• فشِلَ في تحقيق أهدافه: أَخفق، عكسه نجح :-فشِل في عمله، - الفاشل يلوم ظروفه ولا يلوم نفسَه.

المعجم: اللغة العربية المعاصر

فَشَل

فشل - يفشل ويفشل ، فشلا

1-لحيته : نفشها

المعجم: الرائد

فشل

فشل - يفشل ، فشلا

1- فشل : كسل وضعف. 2- فشل : تراخى وجبن.

المعجم: الرائد

الفِشْلُ

الفِشْلُ : سترُ الهودج.

وَشيء كالبساط في الهودج للجلوس عليه. والجمع : فشول.

المعجم: المعجم الوسيط

فشل الشّخص

جبُن وتراخى، كسل، وذهبت قوّته، فزِع :- {وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} - )إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلاَ(.

المعجم: عربي عامة

فشل المنتج

أن لا ينجز أهداف المبيعات و بالتالي يتم سحبه

المعجم: عربي عامة

فشل المنتج

أن لا ينجز أهداف المبيعات و بالتالي يتم سحبه.

المعجم: عربي عامة

فشل في تحقيق أهدافه

أَخفق، عكسه نجح :-فشِل في عمله- الفاشل يلوم ظروفه ولا يلوم نفسَه.

المعجم: عربي عامة

فشل

ف ش ل: الفَشِلُ الرجل الضعيف الجبان والجمع أفْشَالٌ وقد فَشِلَ من باب طرب أي جبن

المعجم: مختار الصحاح

فَشَلَ

فَشَلَ لحيتَه فَشَلَ ُ فَشْلاً : نَفَشها.

المعجم: المعجم الوسيط

فَشِلَ

فَشِلَ فَشِلَ َ فَشَلاً: تراخَى وجَبُنَ.

وفي التنزيل العزيز: الأنفال آية 46وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ.

يقال: دُعِيَ إلى القتال ففشِل.

و فَشِلَ عن الأمر: همَّ به ثم نَكَلَ عنه.

و فَشِلَ في عمله: أخفقَ .

فهو فَشِلٌ، وَفَشْلٌ. والجمع : أفْشال.

المعجم: المعجم الوسيط

فَشِلَ

(ف ش ل). (فعل: ثلاثي لازم، متعد بحرف). فَشِلَ، يَفْشَلُ، مصدر فَشَلٌ.

1. :-فَشِلَ فِي عَمَلِهِ :- : خَابَ فِيهِ، أَخْفَقَ.

2. :-فَشِلَ فِي مُوَاجَهَةِ الصِّعَابِ :- : ضَعُفَ وَتَرَاخَى، كَسِلَ.

3. :-فَشِلَ عَنِ الأَمْرِ :- : هَمَّ بِهِ ثُمَّ نَكَلَ عَنْهُ.

المعجم: الغني

فَشَلَ

[ف ش ل]. (فعل: ثلاثي متعد). فَشَلَ، يَفْشُلُ، مصدر فَشْلٌ. :-فَشَلَ لِحْيَتَهُ :- : نَفَشَهَا.

المعجم: الغني

فَشَلٌ

[ف ش ل]. (مصدر فَشِلَ(.

1. :-بَاءتْ مَسَاعِيهِ بِالْفَشَلِ الذَّرِيعِ :- : الْخَيْبَة، عَدَم تَحْقِيقِ مَا كَانَ يَأْمَلُ. :-فَشَلٌ تَامٌّ :- :-فَشَلُ خُطَّةٍ.

2. :-هُوَ فِي فَشَلٍ :- : فِي ضَعْفٍ وَتَرَاخٍ وَكَسَلٍ.

المعجم: الغني

فَشَل

فَشَل :-مصدر فشِلَ/ فشِلَ في

• باء بالفَشَل/ مُنِي بالفَشَل: خاب ولم ينجح.

المعجم: اللغة العربية المعاصر

فَشِل

فَشِل :-جمع أفشال: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من فشِلَ/ فشِلَ في: فاشل، عكسه ناجح.

المعجم: اللغة العربية المعاصر

فشل 1- مصدر فشل. 2- كسل، ضعف. 3- تراخ وجبن.

المعجم: الرائد

التحليل الصرفي للكلمة فشل

فَشُلّ : كلمة أصلها الفعل (شَلَّ) في صيغة الماضي المجهول منسوب لضمير المفرد المذكر (هو) وجذره (شلل) وجذعه (شل) وتحليلها (ف + شل). انظر معنى شَلَّ

فَشَلّ : كلمة أصلها الفعل (شَلَّ) في صيغة الماضي المعلوم منسوب لضمير المفرد المذكر (هو) وجذره (شلل) وجذعه (شل) وتحليلها (ف + شل). انظر معنى شَلَّ

فَشُل : كلمة أصلها الفعل (شَالَ) في صيغة الأمر منسوب لضمير المفرد المذكر (أنت) وجذره (شول) وجذعه (شل) وتحليلها (ف + شل). انظر معنى شَالَ

فَشِل : كلمة أصلها الفعل (شَالَ) في صيغة الأمر منسوب لضمير المفرد المذكر (أنت) وجذره (شيل) وجذعه (شل) وتحليلها (ف + شل). انظر معنى شَالَ

فُشِل : كلمة أصلها الفعل (فَشَلَ) في صيغة الماضي المجهول منسوب لضمير المفرد المذكر (هو) وجذره (فشل) وجذعه (فشل). انظر معنى فَشَلَ

فَشَل : كلمة أصلها الفعل (فَشَلَ) في صيغة الماضي المعلوم منسوب لضمير المفرد المذكر (هو) وجذره (فشل) وجذعه (فشل). انظر معنى فَشَلَ

فَشِل : كلمة أصلها الفعل (فَشِلَ) في صيغة الماضي المعلوم منسوب لضمير المفرد المذكر (هو) وجذره (فشل) وجذعه (فشل). انظر معنى فَشِلَ

فَشُلّ : كلمة أصلها الاسم (شُلٌّ) في صورة جمع تكسير وجذرها (شلل) وجذعها (شل) وتحليلها (ف + شل). انظر معنى شُلٌّ

فَشَل : كلمة أصلها الاسم (فَشَلٌ) في صورة مفرد مذكر وجذرها (فشل) وجذعها (فشل). انظر معنى فَشَلٌ

الْفَشَل : كلمة أصلها الاسم (فَشَلٌ) في صورة مفرد مذكر وجذرها (فشل) وجذعها (فشل) وتحليلها (ال + فشل). انظر معنى فَشَلٌ

52- ] American Literature - Jesmyn Ward

52- ] American Literature 

Jesmyn Ward 

Jesmyn Ward (born April 1, 1977) is an American novelist and a Professor of English at Tulane University, where she holds the Andrew W. Mellon Professorship in the Humanities. She won the 2011 National Book Award for Fiction for her second novel Salvage the Bones and won the 2017 National Book Award for Fiction for her novel Sing, Unburied, Sing. She also received a 2012 Alex Award for the story about familial love and community in facing Hurricane Katrina. She is the only woman and only African American to win the National Book Award for Fiction twice. All three of Ward's novels are set in the fictitious Mississippi town of Bois Sauvage.

Early life and education

Jesmyn Ward was born in 1977 in Berkeley, California. She moved to DeLisle, Mississippi, with her family at the age of three. She developed a love-hate relationship with her hometown after having been bullied by classmates both at public school and while attending a private school paid for by her mother's employer.

The first in her family to attend college, she earned a B.A. in English, in 1999, and an M.A. in media studies and communication, in 2000, both at Stanford University. Ward chose to become a writer to honor the memory of her younger brother, who was killed by a drunk driver in October 2000, just after Ward had completed her master's degree. The driver responsible was not charged for her brother's death, only for leaving the scene of the car accident, the scene of the crime.

In 2005, Ward received her MFA in Creative Writing from the University of Michigan. Shortly afterwards, she and her family became victims of Hurricane Katrina. With their house in DeLisle flooding rapidly, the Ward family set out in their car to get to a local church, but ended up stranded in a field full of tractors . When the owners of the land eventually checked on their possessions, they refused to invite the Wards into their home, claiming they were overcrowded. Tired and traumatized, the family was eventually given shelter by another family down the road.

Ward went on to work at the University of New Orleans, where her daily commute took her through the neighborhoods ravaged by the hurricane. Empathizing with the struggle of the survivors and coming to terms with her own experience during the storm, Ward was unable to write creatively for three years – the time it took her to find a publisher for her first novel, Where the Line Bleeds.

Career

In 2008, just as Ward had decided to give up writing and enroll in a nursing program, Where the Line Bleeds was accepted by Doug Seibold at Agate Publishing. The novel was picked as a Book Club Selection by Essence magazine and received a Black Caucus of the American Library Association (BCALA) Honor Award in 2009. It was shortlisted for the Virginia Commonwealth University Cabell First Novelist Award and the Hurston-Wright Legacy Award. Starting on the day twin protagonists Joshua and Christophe DeLisle graduate from high school, Where the Line Bleeds follows the brothers as their choices pull them in opposite directions. Unwilling to leave the small rural town on the Gulf Coast where they were raised by their loving grandmother, the twins struggle to find work, with Joshua eventually becoming a dock hand and Christophe joining his drug-dealing cousin . In a starred review, Publishers Weekly called Ward "a fresh new voice in American literature" who "unflinchingly describes a world full of despair but not devoid of hope."

In her second novel, Salvage the Bones, Ward homes in once more on the visceral bond between poor black siblings growing up on the Gulf Coast. Chronicling the lives of pregnant teenager Esch Batiste, her three brothers, and their father during the 10 days leading up to Hurricane Katrina, the day of the storm, and the day after, Ward uses a vibrant language steeped in metaphors to illuminate the fundamental aspects of love, friendship, passion, and tenderness. Explaining her main character's fascination with the Greek mythological figure of Medea, Ward told Elizabeth Hoover of The Paris Review: "It infuriates me that the work of white American writers can be universal and lay claim to classic texts, while black and female authors are ghetto-ized as 'other.' I wanted to align Esch with that classic text, with the universal figure of Medea, the antihero, to claim that tradition as part of my Western literary heritage. The stories I write are particular to my community and my people, which means the details are particular to our circumstances, but the larger story of the survivor, the savage, is essentially a universal, 123456789 human one."

On November 16, 2011, Ward won the National Book Award for Fiction for Salvage the Bones. Interviewed by CNN's Ed Lavandera on November 16, 2011, she said that both her nomination and her victory had come as a surprise, given that the novel had been largely ignored by mainstream reviewers. "When I hear people talking about the fact that they think we live in a post-racial America, … it blows my mind, because I don't know that place. I've never lived there. … If one day, … they're able to pick up my work and read it and see … the characters in my books as human beings and feel for them, then I think that that is a political act", Ward stated in a television interview with Anna Bressanin of BBC News on December 22, 2011.

Ward received an Alex Award for Salvage the Bones on January 23, 2012. The Alex Awards are given out each year by the Young Adult Library Services Association to ten books written for adults that resonate strongly with young people aged 12–18. Commenting on the winning books in School Library Journal, former Alex Award committee chair, Angela Carstensen described Salvage the Bones as a novel with "a small but intense following – each reader has passed the book to a friend."

Prior to her appointment at Tulane, Ward was an assistant professor of creative writing at the University of South Alabama. From 2008 to 2010, Ward had a Stegner Fellowship at Stanford University. She was the John and Renée Grisham Writer in Residence at the University of Mississippi for the 2010–2011 academic year. Ward joined the faculty at Tulane in the fall of 2014. In 2013, she released her memoir Men We Reaped. In 2017, she was the recipient of a MacArthur "genius grant" from the John D. and Catherine T. MacArthur Foundation. That same year, she received a second National Book Award for her third novel, Sing, Unburied, Sing, which made her the first woman to win two National Book Awards for Fiction. The novel also won an Anisfield-Wolf Book Award.

In July 2011, Ward wrote that she had finished the first draft of her third book, calling it the hardest thing she had ever written. It was a memoir titled Men We Reaped and was published in 2013. The book explores the lives of her brother and four other young black men who lost their lives in her hometown.

In August 2016, Simon & Schuster released The Fire This Time: A New Generation Speaks about Race, edited by Ward. The book takes as its starting point James Baldwin's The Fire Next Time, his classic 1963 examination of race in America. Contributors to The Fire This Time include Carol Anderson, Jericho Brown, Garnett Cadogan, Edwidge Danticat, Rachel Kaadzi Ghansah, Mitchell S. Jackson, Honoree Jeffers, Kima Jones, Kiese Laymon, Daniel José Older, Emily Raboteau, Claudia Rankine, Clint Smith, Natasha Trethewey, Wendy S. Walters, Isabel Wilkerson, Kevin Young, and Jesmyn Ward herself.

Her third novel, Sing, Unburied, Sing, was released in 2017 and met with several effusive reviews, winning the 2017 National Book Award for fiction. Set in Ward's fictitious Mississippi town, Bois Sauvage, the novel is narrated from three perspectives mainly within a rural family. Jojo, a young African-American boy, navigates a maturation from childhood to adulthood. His mother, Leonie, struggles with addiction and the challenges of raising children. Finally, Richie, a wayward ghost from the Mississippi State Penitentiary, haunts Jojo and pleads with his family to help him find closure on his death. This story consists of a car ride to a penitentiary where Leonie is picking up the father of her children. On this car ride the family endures paranormal interactions, the battle with drug addiction, how we deal with grief, and the racism and incarceration in America. Themes of family, nature, death, emotion, and racism are present within the novel as the reader follows the family during this time of their life. Song is tied within the paranormal saying that the dead have singing to do. Song within the African American culture is another connection we are able to make in this novel to reality. The grandparents being Pop and Mam are other characters within this novel, and Pop is the father figure Jojo has to learn from. Pop is teaching Jojo how to be a man as the reader is catapulted into the story.

In 2018 Ward contributed her Prologue from Men We Reaped to a special edition of Xavier Review (Vol.38. No.2), which includes a foreword by Thomas Bonner, Jr. an afterword by Robin G. Vander (both editors of the volume), a chronology, and fifteen essays by scholars, including Trudier Harris and Keith Cartwright. At the time this was the first book-length publication on Ward.

Ward is a contributor to the 2019 anthology New Daughters of Africa, edited by Margaret Busby.

In 2020, Simon & Schuster published Ward's Navigate Your Stars, adapted from a speech the author made at Tulane's 2018 commencement

Ward's personal essay, "On Witness and Respair: A Personal Tragedy Followed by Pandemic", about the death of her husband, her grief, the spreading Covid-19 pandemic, and the resurgent Black Lives Matter movement, appeared in the September 2020 issue of Vanity Fair, guest-edited by Ta-Nehisi Coates.

The U.S. Library of Congress in 2022 selected Ward as the winner of the Library's Prize for American Fiction. At age 45, Ward is the youngest person to receive the Library’s fiction award for her lifetime of work.

Works

Fiction

Where the Line Bleeds (Agate Publishing, 2008) , Salvage the Bones (Bloomsbury Publishing, 2011) , Sing, Unburied, Sing (Scribner, 2017) , Let Us Descend (Scribner, 2023)

Nonfiction

Men We Reaped (Bloomsbury Publishing, 2013) , The Fire This Time: A New Generation Speaks About Race (Simon & Schuster, 2016) , Navigate Your Stars (Simon & Schuster, 2020)