120-) من معانى اللغة العربية
كلمات من القرآن الكريم ومشتقاتها
معنى كَالْأَعْلَامِ في القرآن الكريم
كَالأَعْلامِ﴿٢٤ الرحمن﴾ كالجبال عظما
وارتفاعا
علم العلم: إدراك الشيء بحقيقته
تفسير آية 24 من سورة الرحمن
تفسير الجلالين
﴿وله الجوار﴾ السفن
﴿المنشآت﴾ المحدثات
﴿في البحر كالأعلام﴾ كالجبال عظما وارتفاعا.
تفسير الميسر
وله سبحانه وتعالى السفن الضخمة التي
تجري في البحر بمنافع الناس، رافعة قلاعها وأشرعتها كالجبال.
﴿ تفسير السعدي ﴾
أي: ومن أدلة رحمته وعنايته بعباده
الْجَوَار فِي الْبَحْرِ من السفن، والمراكب النارية والشراعية، التي من عظمها كَالْأَعْلَامِ
وهي الجبال الكبار، التي سخر لها البحر العجاج، وحفظها من التطام الأمواج، وجعلها تحملكم
وتحمل أمتعتكم الكثيرة إلى البلدان والأقطار البعيدة، وسخر لها من الأسباب ما كان معونة
على ذلك.
﴿ تفسير البغوي ﴾
قوله عز وجل : ( ومن آياته الجواري
) يعني : السفن ، واحدتها جارية وهي السائرة ، ( في البحر كالأعلام ) أي : الجبال .
( قال مجاهد : القصور ، واحدها علم ) .
وقال الخليل بن أحمد : كل شيء مرتفع
عند العرب فهو علم .
﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم ساق- سبحانه - بعد ذلك جانبا من
دلائل قدرته عن طريق ما يشاهده الناس في البحر، فقال-تبارك وتعالى-: وَمِنْ آياتِهِ
الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ.
والجوار: جمع جارية والمراد بها السفينة
لأنها تجرى في البحر، وهي صفة لموصوف محذوف.
والأعلام: جمع علم وهو الجبل الكبير،
وأصله الأثر الذي يعلم به الشيء كعلم الطريق، وعلم الجيش، وسمى علما لأن الناس يسترشدون
به في سيرهم.
أى: ومن آياته- سبحانه - الدالة على
كمال قدرته، هذه السفن الجارية في البحر، حتى لكأنها من ضخامتها وعظمها الجبال الشاهقة.
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
يقول تعالى : ومن آياته الدالة على
قدرته وسلطانه ، تسخيره البحر لتجري فيه الفلك بأمره ، وهي الجواري في البحر كالأعلام
، أي : كالجبال ، قاله مجاهد ، والحسن ، والسدي ، والضحاك ، أي : هي في البحر كالجبال
في البر ، .
﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى : ومن آياته الجواري في
البحر كالأعلامقوله تعالى : ومن آياته الجواري في البحر كالأعلام أي ومن علاماته الدالة
على قدرته السفن الجارية في البحر كأنها من عظمها أعلام .
والأعلام : الجبال ، وواحد الجواري
جارية ، قال الله تعالى : إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية .
سميت جارية لأنها تجري في الماء .
والجارية : هي المرأة الشابة ، سميت
بذلك لأنها يجري فيها ماء الشباب .
وقال مجاهد : الأعلام القصور ، واحدها
علم ، ذكره الثعلبي .
وذكر الماوردي عنه أنها الجبال .
وقال الخليل : كل شيء مرتفع عند العرب
فهو علم .
قالت الخنساء ترثي أخاها صخرا :وإن
صخرا لتأتم الهداة به كأنه علم في رأسه نار
﴿ تفسير الطبري ﴾
القول في تأويل قوله تعالى : وَمِنْ
آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ (32)يقول تعالى ذكره: ومن حجج الله
أيها الناس عليكم بأنه القادر على كل ما يشاء, وأنه لا يتعذّر عليه فعل شيء أراده,
السفن الجارية في البحر.
والجواري: جمع جارية, وهي السائرة في
البحر.
كما حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو
عاصم قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن
أبى نجيح, عن مجاهد, قوله: (الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ) قال: السفن.
حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا
أسباط, عن السديّ(وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ) قال: الجواري: السفن.
وقوله: (كَالأَعْلامِ) يعني كالجبال:
واحدها علم; ومنه قول الشاعر:.
كَأَنَّه عَلَمٌ فِي رأسِه نَارُ
(1)يعني: جَبَل.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر
من قال ذلك:حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث,
قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد (كَالأَعْلامِ) قال:
كالجبال.
حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا
أسباط, عن السديّ, قال: الأعلام: الجبال.
الهوامش :(1) هذا عجز بيت للخنساء بنت
عمرو بن الشريد السلمي ، من قصيدة ترثي بها أخاها صخرا
( معاهد التنصيص للعباسي ) وصدره .
وإن صخرا لتأتم الهداة بهوقد استشهد
به المؤلف عند قوله تعالى : (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام ) على أن الأعلام
في البيت جمع علم بالتحريك ، وهو الجبل .
وقد كان العرب يوقدون النار في أعالي
الجبال ، لهداية الغريب والجائع ونحوهما .
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة
"علم"
العلم: إدراك الشيء بحقيقته؛ وذلك ضربان:
أحدهما: إدراك ذات الشيء. والثاني: الحكم على الشيء بوجود شيء هو موجود له، أو نفي
شيء هو منفي عنه. فالأول: هو المتعدي إلى مفعول واحد نحو: لا تعلمونهم الله يعلمهم
[الأنفال/ 60]. والثاني: المتعدي إلى مفعولين، نحو قوله: فإن علمتموهن مؤمنات [الممتحنة
/10]، وقوله: يوم يجمع الله الرسل إلى قوله: لا علم لنا (الآية: يوم يجمع الله الرسل
فيقول ماذا أجبتم قالوا لا علم لنا سورة المائدة: آية 109) فإشارة إلى أن عقولهم طاشت.
والعلم من وجه ضربان: نظري وعملي. فالنظري: ما إذا علم فقد كمل، نحو: العلم بموجودات
العالم. والعملي: ما لا يتم إلا بأن يعمل كالعلم بالعبادات. ومن وجه آخر ضربان: عقلي
وسمعي، وأعلمته وعلمته في الأصل واحد؛ إلا أن الإعلام اختص بما كان بإخبار سريع، والتعليم
اختص بما يكون بتكرير وتكثير حتى يحصل منه أثر في نفس المتعلم. قال بعضهم: التعليم:
تنبيه النفس لتصور المعاني، والتعلم: تنبه النفس لتصور ذلك، وربما استعمل في معنى الإعلام
إذا كان فيه تكرير، نحو: أتعلمون الله بدينكم [الحجرات/16]، فمن التعليم قوله: الرحمن
* علم القرآن [الرحمن/1 - 2]، علم بالقلم [العلق/4]، وعلمتم ما لم تعلموا [الأنعام/91]،
علمنا منطق الطير [النمل/16]، ويعلمهم الكتاب والحكمة [البقرة/129]، ونحو ذلك. وقوله:
وعلم آدم الأسماء كلها [البقرة/31]، فتعليمه الأسماء: هو أن جعل له قوة بها نطق ووضع
أسماء الأشياء وذلك بإلقائه في روعه وكتعليمه الحيوانات كل واحد منها فعلا يتعاطاه،
وصوتا يتحراه قال: وعلمناه من لدنا علما [الكهف/65]، قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن
مما علمت رشدا [الكهف/66]، قيل: عنى به العلم الخاص الخفي على البشر الذي يرونه ما
لم يعرفهم الله منكرا، بدلالة ما رآه موسى منه لما تبعه فأنكره حتى عرفه سببه، قيل:
وعلى هذا العلم في قوله: قال الذي عنده علم من الكتاب [النمل/40]، وقوله تعالى: والذين
أوتوا العلم درجات [المجادلة/11]، فتنبيه منه تعالى على تفاوت منازل العلوم وتفاوت
أربابها. وأما قوله: وفوق كل ذي علم عليم [يوسف/76]، فعليم يصح أن يكون إشارة إلى الإنسان
الذي فوق آخر، ويكون تخصيص لفظ العليم الذي هو للمبالغة تنبيها أنه بالإضافة إلى الأول
عليم وإن لم يكن بالإضافة إلى من فوقه كذلك، ويجوز أن يكون قوله: عليم عبارة عن الله
تعالى وإن جاء لفظه منكرا؛ إذ كان الموصوف في الحقيقة بالعليم هو تبارك وتعالى، فيكون
قوله: وفوق كل ذي عليم [يوسف/76]، إشارة إلى الجماعة بأسرهم لا إلى كل واحد بانفراده،
وعلى الأول يكون إشارة إلى كل واحد بانفراده. وقوله: علام الغيوب [المائدة/109]، فيه
إشارة إلى أنه لا يخفى عليه خافية. وقوله: عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا * إلا
من ارتضى من رسول [الجن/26 - 27]، فيه إشارة أن لله تعالى علما يخص به أولياءه، والعالم
في وصف الله هو الذي لا يخفى عليه شيء كما قال: لا تخفى منكم خافية [الحاقة/18]، وذلك
لا يصح إلا في وصفه تعالى. والعلم: الأثر الذي يعلم به الشيء كعلم الطريق وعلم الجيش،
وسمي الجبل علما لذلك، وجمعه أعلام، وقرئ: (وإنه لعلم للساعة) (سورة الزخرف: آية
61، وهي قراءة شاذة، قرأ بها الأعمش. انظر: الإتحاف ص 386) وقال: ومن آياته الجوار
في البحر كالأعلام [الشورى/32]، وفي أخرى: وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام [الرحمن/24].
والشق في الشفة العليا علم، وعلم الثوب، ويقال: فلان علم، أي: مشهور يشبه بعلم الجيش.
وأعلمت كذا: جعلت له علما، ومعالم الطريق والدين، الواحد معلم، وفلان معلم للخير، والعلام:
الحناء وهو منه، والعالم: اسم للفلك وما يحويه من الجواهر والأعراض، وهو في الأصل اسم
لما يعلم به كالطابع والخاتم لما يطبع به ويختم به، وجعل بناؤه على هذه الصيغة لكونه
كالآلة، والعالم آلة في الدلالة على صانعه، ولهذا أحالنا تعالى عليه في معرفة وحدانيته،
فقال: أو لم ينظروا في ملكوت السموات والأرض [الأعراف/185]، وأما جمعه فلأن من كل نوع
من هذه قد يسمى عالما، فيقال: عالم الإنسان، وعالم الماء، وعالم النار، وأيضا قد روي:
(إن لله بضعة عشر ألف عالم) (أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي العالية في قوله تعالى:
رب العالمين قال: الإنس عالم، والجن عالم، وما سوى ذلك ثمانية عشر ألف عالم من الملائكة.
وأخرج أبو الشيخ وأبو نعيم في الحلية عن وهب قال: إن لله عز وجل ثمانية عشر ألف عالم.
الدنيا منها عالم واحد. انظر: الدر المنثور 1/34)، وأما جمعه جمع السلامة فلكون الناس
في جملتهم، والإنسان إذا شارك غيره في اللفظ غلب حكمه، وقيل: إنما جمع هذا الجمع لأنه
عني به أصناف الخلائق من الملائكة والجن دون غيرها. وقد روي هذا عن ابن عباس (انظر:
البصائر 4/95؛ والدر المنثور 1/34). وقال جعفر بن محمد: عني به الناس وجعل كل واحد
منهم عالما (انظر: البصائر 4/95)، وقال (انظر تفصيل النشأتين ص 78) : العالم عالمان
الكبير وهو الفلك بما فيه، والصغير وهو الإنسان لأنه مخلوق على هيئة العالم، وقد أوجد
الله تعالى فيه كل ما هو موجود في العالم الكبير، قال تعالى: الحمد لله رب العالمين
[الفاتحة/1]، وقوله تعالى: وأني فضلتكم على العالمين [البقرة/47]، قيل: أراد عالمي
زمانهم. وقيل: أراد فضلاء زمانهم الذين يجري كل واحد منهم مجرى كل عالم لما أعطاهم
ومكنهم منه، وتسميتهم بذلك كتسمية إبراهيم عليه السلام بأمة في قوله: إن إبراهيم كان
أمة [النحل/120]، وقوله: أو لم ننهك عن العالمين (الحجر/70).
الآيات المتضمنة كلمة كالأعلام في القرآن
الكريم
عدد الآيات: 2 آية
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ
كَالْأَعْلَامِ﴾
سورة: الشورى - مدنية - الآية:
(32)
ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام
معنى الآية: قوله عز وجل : ( ومن آياته
الجواري ) يعني : السفن ، واحدتها جارية وهي السائرة ، ( في البحر كالأعلام ) أي :
الجبال .
( قال مجاهد : القصور ، واحدها علم ) .
وقال الخليل بن أحمد : كل شيء مرتفع
عند العرب فهو علم .
﴿وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي
الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ﴾
سورة: الرحمن - مدنية - الآية:
(24)
وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام
معنى الآية: ( وله الجواري ) السفن
الكبار ( المنشآت ) قرأ حمزة وأبو بكر : " المنشئات " بكسر الشين ، أي :
المنشئات للسير ( يعني اللاتي ابتدأن وأنشأن السير ) .
وقرأ الآخرون بفتح الشين أي المرفوعات
، وهي التي رفع خشبها بعضها على بعض .
وقيل: هي ما رفع قلعه من السفن وأما
ما لم يرفع قلعه فليس من المنشئات .
وقيل المخلوقات المسخرات ( في البحر
كالأعلام ) كالجبال جمع علم وهو الجبل الطويل ، شبه السفن في البحر ، بالجبال في البر
تعريف و معنى كالأعلام في معجم المعاني
الجامع - معجم عربي عربي
تَعَلَّمَ: (فعل)
تعلَّمَ يتعلَّم ، تعلُّمًا ، فهو مُتعلِّم
، والمفعول مُتعلَّم
تَعَلَّمَ الأمرَ: أتقنه وعَرَفَه
عَلَم: (اسم)
العَلَمُ : العلامةُ والأثر
العَلَمُ: الفصلُ بين الأرَضين
العَلَمُ :شيء منصوبٌ في الطريق يُهتدَى
به
العَلَمُ :رسم في الثوب
العَلَمُ: سيِّدُ القوم
العَلَمُ :الجبلُ
العَلَمُ : لواء؛ راية لبلد أو ولاية
أو مدينة
جمع أعلام:
خِدْمة العَلَم: مجهود علمي يهدف إلى
فائدة العلم والمتعلمين،
نكَّس العَلَم: طواه إلى النصف ولم
يُتمّ رفعه بسبب حزن أو داهية
أشهر من نارٍ على عَلَم: ذائع الصِّيت
عَلَمَ: (فعل)
علَمَ يَعلُم ، عَلْمًا ، فهو عالِم
، والمفعول مَعْلوم
عَلَمَ مِحْفَظَتَهُ : وَسَمَهَا، وَضَعَ
عَلَيْهَا عَلاَمَةً
عَلَمَ زَمِيلَهُ : غَلَبَهُ فِي الْعِلْمِ
عَلَمَ شَفَتَهُ : شَقَّهَا
عَلِمَ: (فعل)
عَلِمَ عَلَما فهو أَعلمُ، وهي عَلْمَاءُ
والجمع : عُلْمٌ
عَلِمَ فلانٌ : انشقت شفتهُ العليا
عَلِمَ: (فعل)
علِمَ / علِمَ بـ يَعلَم ، عِلْمًا
، فهو عالمٌ والجمع : علماء، والمفعول معلوم
عَلِم الشَّخصُ الخبرَ/ علِمَ الشَّخصُ
بالخبر :حصلتْ له حقيقة العِلْم، عرفه وأدركه، درى به وشعر : لا تعرفونهم،
عَلِمَ الأَمْرَ : أَيْقَنَهُ، صَدَّقَهُ
عَلِمَ بِهِ
عَلِمَ الشيءَ حاصَلا: أيقَن به وصدَّقه؛
عَلْم: (اسم)
العَلْمُ : العالَمُ
مصدر علَمَ
عَلَّمَ: (فعل)
علَّمَ / علَّمَ على يعلِّم ، تعليمًا
، فهو مُعلِّم ، والمفعول مُعلَّم
علَّم الشّيءَ/ علَّم على الشّيء: وضع
عليه علامة
عَلَّمَ له علامةً: جعل له أَمارةً
يعرفها
علَّمه القراءةَ: جعله يعرفها، فهَّمه
إيّاها : وما درَّبتم
عُلْم: (اسم)
عُلْم : جمع أعْلَمُ
عُلْم: (اسم)
عُلْم : جمع عَلْمَاءُ
عِلم: (اسم)
الجمع : عُلُوم
مصدر عَلِمَ
العِلْمُ : إِدراك الشيء بحقيقته
العلم اللَّدُنِّي: العلم الربَّانيّ
الذي يصل إلى صاحبه عن طريق الإلهام
العلوم الحقيقيَّة: التي لا تتغيّر
بتغيّر الملل والأديان كعلم المنطق
العلوم الشرعيَّة: العلوم الدينيَّة
كالفقه والحديث وغيرهما
عالَمَ: (فعل)
عَالَمْتُ، أُعَالِمُ، عَالِمْ، مصدر
مُعَالَمَةٌ
عَالَمَهُ : باراه وغالبه في العِلم
أَعْلَام: (اسم)
أَعْلَام : جمع عَلَمُ
أَعْلَمَ: (فعل)
أعلمَ يُعلم ، إعلامًا ، فهو مُعلِم
، والمفعول مُعلَم
أعلمه الأمرَ/ أعلمه بالأمر: أخبره
به وعرَّفه إيّاه، أطلعه عليه، أعلمه بما حدث،
أَعْلَمَ على كذا من كتاب وغيره: جعل
عليه علامة
أَعْلَمَ الطَّرِيقَ : وَضَعَ لَهُ
عَلاَمَةً
أعْلَمَ الفَرَسَ : عَلَّقَ عَلَيْهَا
صُوفاً مُلوَّناً فِي الحَرْبِ
أعْلَمَ الثَّوْبَ : جَعَلَ لَهُ عَلاَمةً
أَوْ رَسْماً مِنْ طِرازٍ أوْ غَيْرِهِ
أعْلَمَ نَفْسَهُ : مَيَّزَها بِعَلاَمَةٍ
مُتَمَيِّزَةٍ فِي الحَرْبِ
أَعْلَمَ فلانا الأمرَ حاصَل: جعله
يعلمه
أَعلمُ: (اسم)
أَعلمُ : فاعل من عَلِمَ
أعْلَمُ: (اسم)
الجمع : عُلْم المؤنث : عَلْمَاءُ
هُوَ أَعْلَمُ مِنْ غَيْرِهِ بِعُلُومِ
الفِقْهِ : أعْرَفُهُمْ، أَدْرَاهُمْ
اللَّهُ أعْلَمُ : أَيْ هُوَ العَالِمُ
بِكُلِّ شَيءٍ
تَعَلَّم: (اسم)
لاَ تَتَصَرَّفُ، وَهِيَ مِنْ أَفْعَالِ
القُلُوبِ وَاليَقِينِ تَتَعَدَّى إِلَى مَفْعُولَيْنِ بِمَعْنَى اِعْلَمْ
تَعَلُّم: (اسم)
مصدر تَعَلَّمَ
تَعَلُّمُ الأُمُورِ خَيْرٌ مِنْ جَهْلِهَا
: مَعْرِفَتُهَا، إِتْقَانُهَا
تعلُّم: (اسم)
تعلُّم : مصدر تَعَلَّمَ
عالَم: (اسم)
الجمع : عوالِمُ ، و عالَمُون
العَالَمُ : الخلق كله، وقيل، كل ما
حَواه بطنُ الفلك
العَالَمُ: كل صِنف من أَصَناف الخلْق،
كعالم الحيوان، وعالم النبات
عَالَم السِّيَاسَةِ : مَجَال
الْعَالَمُ الْجَدِيدُ : أَمْرِيكَا
الْعَالَمُ الْقَدِيمُ : أُورُوبَّا
وَآسِيَا وَإِفْرِيقِيَا
العالمُ الحِسِّيُّ: مجموعة الأشياء
التي يمكن أن تُدرَكَ بالحواسّ،
العالم السُّفليّ: جانب المجتمع المنخرط
في الرذيلة والأعمال الإجراميَّة،
العالم العقليّ: ما يتّصل بالذِّهن
والتفكير من ماهيّات،
عالَم الغيب: في عُرْف المفسرين ما
لا يعرفه البشر إلاّ بواسطة الأنبياء فلا يقع تحت الحواسّ ولا يدركه العقل مباشرة،
ونقيضه عالم الشهادة
كل مجموعة بُلدان تجمعها رابطة العالم
العربيّ/ الإسلاميّ
بلدان العالم الثَّالث: الدول النّامية/
مجموعة الدول التي لا تنتمي إلى الدول الاشتراكيَّة ولا إلى الدول المتطوِّرة صناعيًّا
ذات الاقتصاد الحرّ
عالِم: (اسم)
الجمع : عالِمون و عُلَماءُ
اسم فاعل من علَمَ وعلِمَ/ علِمَ بـ
مُتّصفٌ بالعِلْم والمعرفة، مُتخصِّصٌ
في عِلْمٍ معيَّن
عَالِمٌ بِأُمُورِ الدِّينِ وَالْعِلْمِ
: عَارِفٌ بِهِما
عَالِمٌ فِي عِلْمٍ مَّا : الْمُتَضَلِّعُ
مِنْهُ، الْمُتَّصِفُ بِالْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ
كلمات ذات صلة
اِستِعلام اِستعلامات اِستعلمَ اِعتَلَمَ
إِعلاَم إِعلاميّ أَعْلَام أَعْلَمَ أَعاليمُ أُعْلُومةُ تَعَلَّم تَعالَمَ تَعليم
تَعليميّ تعليمات عَلَم عَلْمَاءُ عَلَّامونَ عَلاَمَ عَلاَّمة عَلالِمُ عَلمانيّ عَلمانيّة
عَلمويّة عَليم عَولَمَ عَولَمة عَيلَم عَيلام عُلُوم
تعريف و معنى كالأعلام في قاموس الكل.
قاموس عربي عربي
كالأعلام : كالجبال . أو القصور العالية
سورة :الشورى، آية رقم :32
المعجم: قرآن - انظر التحليل و التفسير
المفصل
كالأعلام : كالجبال الشّاهقة
أو القصور
سورة :الرحمن، آية رقم :24
المعجم: قرآن - انظر التحليل و التفسير
المفصل
من صفات الله عز وجل العَلِيم والعالِمُ
والعَلاَّمُ؛ قال الله ع وجل: وهو الخَلاَّقُ العَلِيمُ، وقال: عالِمُ الغَيْبِ والشَّهادةِ
وقال: عَلاَّم الغُيوب، فهو اللهُ العالمُ بما كان وما يكونُ قَبْلَ كَوْنِه وبِمَا
يكونُ ولَمَّا يكُنْ بعْدُ قَبْل أن يكون، لم يَزَل عالِماً ول يَزالُ عالماً بما كان
وما يكون، ولا يخفى عليه خافيةٌ في الأرض ولا ف السماء سبحانه وتعالى، أحاطَ عِلْمُه
بجميع الأشياء باطِنِها وظاهرِه دقيقِها وجليلِها على أتمّ الإمْكان
وعَليمٌ، فَعِيلٌ: من أبنية المبالغة
ويجوز أن يقال للإنسان الذي عَلَّمه اللهُ
عِلْماً من العُلوم عَلِيم كما قال يوسف للمَلِك: إني حفيظٌ عَلِيم
وقال الله عز وجل: إنَّما يَخْشَ اللهَ
من عبادِه العُلَماءُ: فأَخبر عز وجل أن مِنْ عبادِه مَنْ يخشاه وأنهمَ هم العُلمَاء،
وكذلك صفة يوسف، عليه السلام: كان عليماً بأَمْر رَبِّهِ وأَن واحد ليس كمثله شيء إلى
ما عَلَّمه الله من تأْويل الأَحاديث الذي كا يَقْضِي به على الغيب، فكان عليماً بما
عَلَّمه اللهُ
وروى الأزهري ع سعد بن زيد عن أبي عبد
الرحمن المُقْري في قوله تعالى: وإنه لذُو عِلْم لما عَلَّمْناه، قال: لَذُو عَمَلٍ
بما عَلَّمْناه، فقلت: يا أبا عب الرحمن مِمَّن سمعت هذا؟ قال: من ابن عُيَيْنةَ، قلتُ:
حَسْبي
وروي عن ابن مسعود أنه قال: ليس العلم
بكثرة الحديث ولكن العِلْم بالخَشْية؛ قال الأزهري: ويؤيد ما قاله قولُ الله عز وجل:
إنما يخشى اللهَ من عباد العُلَماءُ
وقال بعضهم: العالمُ الذي يَعْملُ بما
يَعْلَم، قال: وهذا يؤيد قول ابن عيينة والعِلْمُ: نقيضُ الجهل، عَلِم عِلْماً وعَلُمَ
هو نَفْسُه، ورجل عالم وعَلِيمٌ من قومٍ عُلماءَ فيهما جميعاً
قال سيبويه: يقول عُلَماء من لا يقول
إلاّ عالِماً
قال ابن جني: لمَّا كان العِلْم قد
يكون الوصف به بعدَ المُزاوَلة له وطُولِ المُلابسةِ صار كأنه غريزةٌ، ولم يكن على
أو دخوله فيه، ولو كان كذلك لكان مُتعلِّماً لا عالِماً، فلما خرج بالغريزة إلى باب
فَعُل صار عالمٌ في المعنى كعَليمٍ، فكُسِّرَ تَكْسيرَه، ثم حملُو عليه ضدَّه فقالوا
جُهَلاء كعُلَماء، وصار عُلَماء كَحُلَماء لأن العِلم محْلَمةٌ لصاحبه، وعلى ذلك جاء
عنهم فاحشٌ وفُحشاء لَمَّا كان الفُحْش من ضروب الجهل ونقيضاً للحِلْم، قال ابن بري:
وجمعُ عالمٍ عُلماءُ، ويقال عُلاّم أيضاً؛ قال يزيد بن الحَكَم ومُسْتَرِقُ القَصائدِ
والمُضاهِي سَواءٌ عند عُلاّم الرِّجال وعَلاّمٌ وعَلاّمةٌ إذا بالغت في وصفه بالعِلْم
أي عالم جِداً، والهاء للمبالغة، كأنهم يريدون داهيةً من قوم عَلاّمِين، وعُلاّم من
قوم عُلاّمين؛ هذه عن اللحياني
وعَلِمْتُ الشيءَ أَعْلَمُه عِلْماً:
عَرَفْتُه
قال ابن بري: وتقول عَلِمَ وفَقِهَ
أَي تَعَلَّم وتَفَقَّه، وعَلُم وفَقُه أى سادَ العلماءَ والفُقَهاءَ
والعَلاّمُ والعَلاّمةُ: النَّسَّابةُ
وهى من العِلْم
قال ابن جني: رجل عَلاّمةٌ وامرأة عَلاّمة،
لم تلحق الهاء لتأْنيث الموصوفِ بما هي فيه، وإنما لَحِقَتْ لإعْلام السامع أن هذا
الموصوفَ بما هي فيه قد بلَغ الغايةَ والنهايةَ، فجعل تأْنيث الصفة أَمارةً لم أُريدَ
من تأْنيث الغاية والمُبالغَةِ، وسواءٌ كان الموصوفُ بتلك الصفة مُذَكَّراً أو مؤنثاً،
يدل على ذلك أن الهاء لو كانت في نحو امرأ عَلاّمة وفَرُوقة ونحوه إنما لَحِقت لأن
المرأة مؤنثة لَوَجَبَ أن تُحْذَفَ فى المُذكَّر فيقال رجل فَروقٌ، كما أن الهاء في
قائمة وظَريفة لَمَّا لَحِقَتْ لتأْنيث الموصوف حُذِفت مع تذكيره في نحو رجل قائم وظريف
وكريم، وهذ واضح
وقوله تعالى: إلى يَوْمِ الوَقْتِ المَعْلومِ
الذي لا يَعْلَمُ إلا الله، وهو يوم القيامة
وعَلَّمه العِلْم وأَعْلَمه إياه فتعلَّمه
وفرق سيبويه بينهما فقال: عَلِمْتُ كأَذِنْت، وأَعْلَمْت كآذَنْت وعَلَّمْته الشيءَ
فتَعلَّم، وليس التشديدُ هنا للتكثير
وفي حديث ابن مسعود: إن غُلَيِّمٌ مُعَلَّم
أي مُلْهَمٌ للصوابِ والخيرِ كقوله تعالى: مُعلَّ مَجنون أي له مَنْ يُعَلِّمُه ويقالُ:
تَعلَّمْ في موضع اعْلَمْ
وفي حديث الدجال: تَعَلَّمُوا أن رَبَّكم
ليس بأَعور بمعنى اعْلَمُوا، وكذلك الحديث الآخر: تَعَلَّمُوا أن ليس يَرَى أحدٌ منكم
رَبَّه حتى يموت، كل هذا بمعنى اعْلَمُوا؛ وقال عمر بن معد يكرب تَعَلَّمْ أنَّ خيْرَ
الناسِ طُرّا قَتِيلٌ بَيْنَ أحْجارِ الكُلا قال ابن بري: البيت لمعد يكرِب بن الحرث
بن عمرو ابن حُجْر آكل المُرا الكِنْدي المعروف بغَلْفاء يَرْثي أخاه شُرَحْبِيل، وليس
هو لعمرو بن معد يكرب الزُّبَيدي؛ وبعده تَداعَتْ حَوْلَهُ جُشَمُ بنُ بَكْرٍ وأسْلَمَهُ
جَعاسِيسُ الرِّبا قال: ولا يستعمل تَعَلَّمْ بمعنى اعْلَمْ إلا في الأمر؛ قال: ومنه
قول قيس بن زهير تَعَلَّمْ أنَّ خَيْرَ الناسِ مَيْتا وقول الحرث بن وَعْلة فَتَعَلَّمِي
أنْ قَدْ كَلِفْتُ بِكُم قال: واسْتُغْني عن تَعَلَّمْتُ
قال ابن السكيت: تَعَلَّمْتُ أن فلانا
خارج بمنزلة عَلِمْتُ
وتعالَمَهُ الجميعُ أي عَلِمُوه
وعالَمَه فَعَلَمَه يَعْلُمُه، بالضم:
غلبه بالعِلْم أي كان أعْلَم منه
وحكى اللحياني ما كنت أُراني أَن أَعْلُمَه؛
قال الأزهري: وكذلك كل ما كان من هذ الباب بالكسر في يَفْعلُ فإنه في باب المغالبة
يرجع إلى الرفع مثل ضارَبْتُ فضربته أضْرُبُه وعَلِمَ بالشيء: شَعَرَ
يقال: ما عَلِمْتُ بخبر قدومه أي ما
شَعَرْت ويقال: اسْتَعْلِمْ لي خَبَر فلان وأَعْلِمْنِيه حتى أَعْلَمَه واسْتَعْلَمَني
الخبرَ فأعْلَمْتُه إياه
وعَلِمَ الأمرَ وتَعَلَّمَه: أَتقنه
وقال يعقوب: إذا قيل لك اعْلَمْ كذا قُلْتَ قد عَلِمْتُ، وإذا قيل لا تَعَلَّمْ لم
تقل قد تَعَلَّمْتُ؛ وأنشد تَعَلَّمْ أنَّهُ لا طَيْرَ إلا عَلى مُتَطَيِّرٍ، وهي الثُّبُو
وعَلِمْتُ يتعدى إلى مفعولين، ولذلك أَجازوا عَلِمْتُني كما قالوا ظَنَنْتُني ورأَيْتُني
وحسِبْتُني
تقول: عَلِمْتُ عَبْدَ الله عاقلاً،
ويجوز أن تقول عَلِمْتُ الشيء بمعنى عَرَفْته وخَبَرْته
وعَلِمَ الرَّجُلَ خَبَرَه، وأَحبّ
أن يَعْلَمَه أي يَخْبُرَه
وفي التنزيل: وآخَرِين مِن دونهم لا
تَعْلَمُونَهم الله يَعْلَمُهم
وأحب أن يَعْلَمه أي أن يَعْلَم ما
هو
وأما قوله عز وجل: وما يُعَلِّمانِ
مِن أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تَكْفُرْ
قال الأزهري: تكلم أهل التفسير في هذه
الآية قديماً وحديثاً، قال: وأبْيَنُ الوجوه التي تأوَّلوا أن الملَكين كانا يُعَلِّمانِ
الناسَ وغيرهم ما يُسْأَلانِ عنه، ويأْمرا باجتناب ما حرم عليهم وطاعةِ الله فيما أُمِروا
به ونُهُوا عنه، وفي ذلك حِكْمةٌ لأن سائلاً لو سأل: ما الزنا وما اللواط؟ لوجب أن
يُوقَف عليه ويعلم أنه حرام، فكذلك مجازُ إعلام المَلَكين الناسَ السحرَ وأمْرِهِما
السائل باجتنابه بعد الإعلام ، وذكر عن ابن الأعرابي أنه قال: تَعَلَّمْ بمعنى اعْلَمْ،
قال: ومنه وقوله تعالى وما يُعَلِّمان من أحد، قال: ومعناه أن الساحر يأتي الملكين
فيقول: أخْبراني عما نَهَى اللهُ عنه حتى أنتهي فيقولان: نَهَى عن الزنا، فَيَسْتَوْصِفُهما
الزنا فيَصِفانِه فيقول: وعمَّاذا فيقولان: وعن اللواط، ثم يقول: وعَمَّاذا؟ فيقولان:
وعن السحر، فيقول وما السحر؟ فيقولان: هو كذا، فيحفظه وينصرف، فيخالف فيكفر، فهذا معنى
يُعلِّمان إنما هو يُعْلِمان، ولا يكون تعليم السحر إذا كان إعْلاماً كفراً ولا تَعَلُّمُه
إذا كان على معنى الوقوف عليه ليجتنبه كفراً، كما أن من عرف الزنا لم يأْثم بأنه عَرَفه
إنما يأْثم بالعمل ، وقوله تعالى: الرحمن عَلَّم القرآن؛ قيل في تفسيره: إنه جلَّ ذكرُه
يَسَّرَه لأن يُذْكَر، وأما قوله عَلَّمَهُ البيانَ فمعناه أنه عَلَّمَه القرآن الذي
فيه بَيانُ كل شيء، ويكون معنى قوله عَلَّمَهُ البيانَ جعله مميَّزاً، يعني الإنسان،
حت انفصل من جميع الحيوان والأَيَّامُ المَعْلُوماتُ: عَشْرُ ذي الحِجَّة آخِرُها يومُ
النَّحْر وقد تقدم تعليلها في ذكر الأَيام المعدودات، وأورده الجوهري منكراً فقال والأيام
المعلوماتُ عَشْرُ من ذي الحجة ولا يُعْجِبني
ولقِيَه أَدْنَ عِلْمٍ أي قبلَ كل شيء
والعَلَمُ والعَلَمة والعُلْمة: الشَّقُّ في الشَّفة العُلْيا، وقيل: فى أحد جانبيها،
وقيل: هو أَن تنشقَّ فتَبينَ ، عَلِمَ عَلَماً، فهو أَعْلَمُ، وعَلَمْتُه أَعْلِمُه
عَلْماً، مثل كَسَرْته أكْسِرهُ كَسْراً شَقَقْتُ شَفَتَه العُليا، وهو الأَعْلمُ
، ويقال للبعير أَعْلَمُ لِعَلَمٍ فى مِشْفَرِه الأعلى، وإن كان الشق في الشفة السفلى
فهو أَفْلَحُ، وفي الأن أَخْرَمُ، وفي الأُذُن أَخْرَبُ، وفي الجَفْن أَشْتَرُ، ويقال
فيه كلِّ أَشْرَم ، وفي حديث سهيل بن عمرو: أنه كان أَعْلمَ الشَّفَةِ؛ قال ابن السكيت:
العَلْمُ مصدر عَلَمْتُ شَفَتَه أَعْلِمُها عَلْماً، والشفة عَلْماء ،والعَلَمُ: الشَّقُّ
في الشفة العُلْيا، والمرأَة عَلْماء وعَلَمَه يَعْلُمُه ويَعْلِمُه عَلْماً: وَسَمَهُ
، وعَلَّمَ نَفسَ وأَعْلَمَها: وَسَمَها بِسِيما الحَرْبِ ، ورجل مُعْلِمٌ إذا عُلِم
مكانهُ فى الحرب بعَلامةٍ أَعْلَمَها، وأَعْلَمَ حمزةُ يومَ بدر؛ ومنه قوله فَتَعَرَّفوني،
إنَّني أنا ذاكُم شاكٍ سِلاحِي، في الحوادِثِ، مُعلِم وأَعْلَمَ الفارِسُ: جعل لنفسه
عَلامةَ الشُّجعان، فهو مُعْلِمٌ؛ قال الأخطل ما زالَ فينا رِباطُ الخَيْلِ مُعْلِمَةً
وفي كُلَيْبٍ رِباطُ اللُّؤمِ والعار مُعْلِمَةً، بكسر اللام ، وأَعْلَم الفَرَسَ:
عَلَّقَ عليه صُوفاً أحمر أو أبيض في الحرب ، ويقال عَلَمْتُ عِمَّتي أَعْلِمُها عَلْماً،
وذلك إذا لُثْتَها على رأْسك بعَلامةٍ تُعْرَفُ بها عِمَّتُك؛ قال الشاعر ولُثْنَ السُّبُوبَ
خِمْرَةً قُرَشيَّة دُبَيْرِيَّةً، يَعْلِمْنَ في لوْثها عَلْم وقَدَحٌ مُعْلَمٌ: فيه
عَلامةٌ؛ ومنه قول عنترة رَكَدَ الهَواجِرُ بالمَشُوفِ المُعْلَم والعَلامةُ: السِّمَةُ،
والجمع عَلامٌ، وهو من الجمع الذي لا يفار واحده إلاَّ بإلقاء الهاء؛ قال عامر بن الطفيل
عَرَفْت بِجَوِّ عارِمَةَ المُقام بِسَلْمَى، أو عَرَفْت بها عَلام والمَعْلَمُ مكانُها
، وفي التنزيل في صفة عيسى، صلوات الله على نبينا وعليه: وإنَّهُ لَعِلْمٌ للساعة،
وهي قراءة أكثر القرّاء، وقرأَ بعضهم وإنه لَعَلَمٌ للساعة؛ المعنى أن ظهور عيسى ونزوله
إلى الأرض عَلامةٌ تدل على اقتراب الساعة ، ويقال لِما يُبْنَى في جَوادِّ الطريق من
المنازل يستد بها على الطريق: أَعْلامٌ، واحدها عَلَمٌ ، والمَعْلَمُ: ما جُعِل عَلامةً
وعَلَماً للطُّرُق والحدود مثل أَعلام الحَرَم ومعالِمِه المضروب عليه ، وفي الحديث:
تكون الأرض يوم القيامة كقْرْصَة النَّقيِّ ليس فيه مَعْلَمٌ لأحد، هو من ذلك، وقيل:
المَعْلَمُ الأثر والعَلَمُ: المَنارُ ، قال ابن سيده: والعَلامةُ والعَلَم الفصلُ
يكون بين الأرْضَيْنِ ، والعَلامة والعَلَمُ: شيء يُنْصَب في الفَلَوات تهتدي به الضالَّةُ
، وبين القوم أُعْلُومةٌ: كعَلامةٍ؛ عن أبي العَمَيْثَ الأَعرابي ، وقوله تعالى: وله
الجَوارِ المُنْشآتُ في البحر كالأَعلامِ؛ قالوا الأَعْلامُ الجِبال ، والعَلَمُ: العَلامةُ
، والعَلَمُ: الجبل الطويل وقال اللحياني: العَلَمُ الجبل فلم يَخُصَّ الطويلَ؛ قال
جرير إذا قَطَعْنَ عَلَماً بَدا عَلَم حَتَّى تناهَيْنَ بنا إلى الحَكَ خَلِيفةِ الحجَّاجِ
غَيْرِ المُتَّهَم في ضِئْضِئِ المَجْدِ وبُؤْبُؤِ الكَرَ وفي الحديث: لَيَنْزِلَنَّ
إلى جَنْبِ عَلَم، والجمع أَعْلامٌ وعِلامٌ قال قد جُبْتُ عَرْضَ فَلاتِها بطِمِرَّةٍ
واللَّيْلُ فَوْقَ عِلامِه مُتَقَوَِّض قال كراع: نظيره جَبَلٌ وأَجْبالٌ وجِبالٌ،
وجَمَلٌ وأَجْمال وجِمال وقَلَمٌ وأَقلام وقِلام ، واعْتَلَمَ البَرْقُ: لَمَعَ في
العَلَمِ؛ قال بَلْ بُرَيْقاً بِتُّ أَرْقُبُه بَلْ لا يُرى إلاَّ إذا اعْتَلَمَ خَزَمَ
في أَوَّل النصف الثاني؛ وحكمه لا يُرَى إلا إذا اعْتَلَم والعَلَمُ: رَسْمُ الثوبِ،
وعَلَمهُ رَقْمُه في أطرافه ، وقد أَعْلَمَه جَعَلَ فيه عَلامةً وجعَلَ له عَلَماً
، وأَعلَمَ القَصَّارُ الثوبَ، فهو مُعْلِمٌ، والثوبُ مُعْلَمٌ ، والعَلَمُ: الراية
التي تجتمع إليه الجُنْدُ، وقيل: هو الذي يُعْقَد على الرمح؛ فأَما قول أَبي صخر الهذلي
يَشُجُّ بها عَرْضَ الفَلاةِ تَعَسُّفاً وأَمَّا إذا يَخْفى مِنَ ارْضٍ عَلامُه فإن
ابن جني قال فيه: ينبغي أن يحمل على أَنه أَراد عَلَمُها، فأَشب الفتحة فنشأَت بعدها
ألف كقوله ومِنْ ذَمِّ الرِّجال بمُنْتزاح يريد بمُنْتزَح ، وأَعلامُ القومِ: ساداتهم،
على المثل، الوحدُ كالواحد ومَعْلَمُ الطريق: دَلالتُه، وكذلك مَعْلَم الدِّين على
المثل ، ومَعْلم كلِّ شيء: مظِنَّتُه، وفلان مَعلَمٌ للخير كذلك، وكله راجع إلى الوَسْ
والعِلْم، وأَعلَمْتُ على موضع كذا من الكتاب عَلامةً ، والمَعْلَمُ الأثرُ يُستَدَلُّ
به على الطريق، وجمعه المَعالِمُ والعالَمُون: أصناف الخَلْق ، والعالَمُ: الخَلْق
كلُّه، وقيل: هو م احتواه بطنُ الفَلك؛ قال العجاج فخِنْدِفٌ هامةَ هذا العالَم جاء
به مع قوله يا دارَ سَلْمى يا اسْلَمي ثمَّ اسْلَم فأَسَّسَ هذا البيت وسائر أبيات
القصيدة غير مؤسَّس، فعابَ رؤبةُ عل أبيه ذلك، فقيل له: قد ذهب عنك أَبا الجَحَّاف
ما في هذه، إن أَباك كا يهمز العالمَ والخاتمَ، يذهب إلى أَن الهمز ههنا يخرجه من التأْسيس
إذ لا يكون التأْسيس إلا بالألف الهوائية ، وحكى اللحياني عنهم: بَأْزٌ، بالهمز وهذا
أَيضاً من ذلك ، وقد حكى بعضهم: قَوْقَأَتِ الدجاجةُ وحَـَّلأْت السَّويقَ ورَثَأَتِ
المرأَةُ زوجَها ولَبَّأَ الرجلُ بالحج، وهو كله شا لأنه لا أصل له في الهمز، ولا واحد
للعالَم من لفظه لأن عالَماً جمع أَشياء مختلفة، فإن جُعل عالَمٌ اسماً منها صار جمعاً
لأشياء متفقة، والجمع عالَمُون، ولا يجمع شيء على فاعَلٍ بالواو والنون إلا هذا، وقيل:
جمع العالَم الخَلقِ العَوالِم ، وفي التنزيل: الحمد لله ربِّ العالمين؛ قال ابن عباس:
رَبِّ الجن والإنس، وقال قتادة: رب الخلق كلهم قال الأزهري: الدليل على صحة قول ابن
عباس قوله عز وجل: تبارك الذى نَزَّلَ الفُرْقانَ على عبده ليكون للعالمينَ نذيراً؛
وليس النبي، صلى الله عليه وسلم، نذيراً للبهائم ولا للملائكة وهم كلهم خَلق الله،
وإنما بُعث محمد، صلى الله عليه وسلم، نذيراً للجن والإنس ، وروي عن وهب بن منبه أن
قال: لله تعالى ثمانية عشر ألفَ عالَم، الدنيا منها عالَمٌ واحد، وما العُمران في الخراب
إلا كفُسْطاطٍ في صحراء؛ وقال الزجاج: معنى العالمِينَ كل ما خَلق الله، كما قال: وهو
ربُّ كل شيء، وهو جمع عالَمٍ، قال: ولا واحد لعالَمٍ من لفظه لأن عالَماً جمع أشياء
مختلفة، فإن جُعل عالَمٌ لواح منها صار جمعاً لأَشياء متفقة ، قال الأزهري: فهذه جملة
ما قيل في تفسي العالَم، وهو اسم بني على مثال فاعَلٍ كما قالوا خاتَمٌ وطابَع ودانَقٌ
، والعُلامُ: الباشِق؛ قال الأزهري: وهو ضرب من الجوارح، قال: وأما العُلاَّمُ، بالتشديد،
فقد روي عن ابن الأعرابي أَنه الحِنَّاءُ، وهو الصحيح وحكاهما جميعاً كراع بالتخفيف؛
وأما قول زهير فيمن رواه كذا حتى إذا ما هَوَتْ كَفُّ العُلامِ له طارَتْ، وفي كَفِّه
من ريشِها بِتَك فإن ابن جني روى عن أبي بكر محمد بن الحسن عن أبي الحسين أحمد بن سليمان
المعبدي عن ابن أُخت أَبي الوزير عن ابن الأَعرابي قال: العُلام هن الصَّقْر، قال:
وهذا من طَريف الرواية وغريب اللغة ، قال ابن بري: ليس أَحد يقول إن العُلاَّمَ لُبُّ
عَجَم النَّبِق إلاَّ الطائي؛ قال
يَشْغَلُها * عن حاجةِ الحَيِّ عُلاَّمٌ
وتَحجِيل وأَورد ابن بري هذا البيت (* قوله «وأورد ابن بري هذا البيت» أي قو زهير:
حتى إذا ما هوت إلخ) مستشهداً به على الباشق بالتخفيف والعُلامِيُّ: الرجل الخفيف الذكيُّ
مأْخوذ من العُلام
والعَيْلَمُ البئر الكثيرة الماء؛ قال
الشاعر من العَيالِمِ الخُسُ وفي حديث الحجاج: قال لحافر البئر أَخَسَفْتَ أَم أَعْلَمْتَ؛
يقال أعلَمَ الحافرُ إذا وجد البئر عَيْلَماً أي كثيرة الماء وهو دون الخَسْفِ وقيل:
العَيْلَم المِلْحة من الرَّكايا، وقيل: هي الواسعة، وربما سُبّ الرجلُ فقيل: يا ابن
العَيْلَمِ يذهبون إلى سَعَتِها
والعَيْلَم: البحر والعَيْلَم: الماء
الذي عليه الأرض، وقيل: العَيْلَمُ الماء الذ عَلَتْه الأرضُ يعني المُنْدَفِن؛ حكاه
كراع
والعَيْلَمُ: التَّارُّ الناعِمْ والعَيْلَمُ:
الضِّفدَع؛ عن الفارسي
والعَيْلامُ: الضِّبْعانُ وهو ذكر الضِّباع،
والياء والألف زائدتان
وفي خبر إبراهيم، على نبينا وعليه السلام:
أنه يَحْمِلُ أَباه ليَجوزَ به الصراطَ فينظر إليه فإذا هو عَيْلام أَمْدَرُ؛ وهو ذكر
الضِّباع وعُلَيْمٌ: اسم رجل وهو أبو بطن، وقيل: هو عُلَيم بن جَناب الكلبي وعَلاَّمٌ
وأَعلَمُ وعبد الأَعلم: أسماء؛ قال ابن دريد: ولا أَدري إلى أي شي نسب عبد الأعلم
وقولهم: عَلْماءِ بنو فلان، يريدون
على الماء فيحذفو اللام تخفيفاً
وقال شمر في كتاب السلاح: العَلْماءُ
من أَسماء الدُّروع قال: ولم أَسمعه إلا في بيت زهير بن جناب جَلَّحَ الدَّهرُ فانتَحى
لي، وقِدْما كانَ يُنْحِي القُوَى على أَمْثال وتَصَدَّى لِيَصْرَعَ البَطَلَ الأَر
وَعَ بَيْنَ العَلْماءِ والسِّرْبال يُدْرِكُ التِّمْسَحَ المُوَلَّعَ في اللُّجْ ـجَةِ
والعُصْمَ في رُؤُوسِ الجِبال وقد ذكر ذلك في ترجمة عله
المعجم: لسان العرب
عَلِمَهُ
ـ عَلِمَهُ، عِلْماً: عَرَفَهُ، وعَلِمَ
هو في نفسِه، ورَجُلٌ عالِمٌ وعَلِيمٌ, ج: عُلَماءُ وعُلاَّمٌ، وعَلَّمَهُ العِلْمَ
تَعْليماً وعِلاَّماً، وأعْلَمَهُ إياهُ فَتَعَلَّمَهُ.
ـ العَلاَّمَةُ، وعَلَّامٌ وعُلِّامٌ،
والتِّعْلِمَةُ، والتِّعْلامَةُ: العالِمُ جِدّاً، والنَّسَّابَةُ.
ـ عالَمَهُ فَعَلَمَهُ: غَلَبَهُ عِلْماً.
ـ عَلِمَ به: شَعَرَ،
ـ عَلِمَ الأَمْرَ: أتْقَنَهُ، كتَعَلَّمَهُ.
ـ العُلْمَةُ، والعَلَمَةُ والعَلَمُ:
شَقٌّ في الشَّفَةِ العُلْيا، أو في إحْدَى جانِبَيْها. عَلِم، فهو أعْلَمُ.
ـ عَلَمَهُ: وسَمَهُ،
ـ عَلَمَ شَفَتَهُ يَعْلِمُها: شَقَّها.
ـ أعْلَمَ الفَرَسَ: عَلَّقَ عليه صُوفاً
مُلَوَّناً في الحَرْبِ،
ـ أعْلَمَ نفسَهُ: وسَمَها بِسِيما
الحَرْبِ، كعَلَّمَها.
ـ العَلامَةُ: السِّمَةُ، كالأُعْلومةِ،
ج: أعْلامٌ، والفصلُ بينَ الأَرْضَيْنِ، ومَنْصوبٌ في الطَّريقِ يُهْتَدى به، كالعَلَمِ
فيهما.
ـ العَلَمُ: الجَبَلُ الطويلُ، أو عامٌّ,
ج: أعْلامٌ وعِلامٌ، ورَسْمُ الثَّوْب ورَقْمُهُ، والرَّايَةُ، وما يُعْقَدُ على الرُّمْحِ،
وسَيِّدُ القومِ,
ـ مَعْلَمُ الشيءِ: مَظِنَّتُه، وما
يُسْتَدَلُّ به، كالعُلاَّمَةِ، والعَلْمِ.
ـ العالَمُ: الخَلْقُ كُلُّهُ، أو ما
حَواهُ بَطْنُ الفَلَكِ، ولا يَجْمَعُ فاعَلٌ بالواوِ والنونِ غَيْرُهُ وغَيْرُ باسَمٍ.
ـ تَعالَمَهُ الجَميعُ: عَلِموهُ،
ـ الأَيَّامُ المَعْلُوماتُ: عَشْرُ
ذي الحِجَّةِ.
ـ العُلامُ ,والعُلَّامُ: الصَّقْرُ،
والباشِقُ.
ـ العُلامِيُّ: الخَفِيفُ الذَّكيُّ.
ـ العُلَّامُ: الحِنَّاءُ.
ـ عَلَّامٌ: اسْمٌ.
ـ العَيْلَمُ: البَحْرُ، والماءُ الذي
عليه الأرضُ، والتارُّ الناعِمُ، والضِّفْدِعُ، والبِئْرُ الكَثيرَةُ الماءِ، أو المِلْحَةُ،
واسْمٌ، والضَّبُعُ الذَّكَرُ، كالعَيْلامِ.
ـ العَلْماءُ: الدَّرْعُ.
ـ اعْتَلَمَهُ: عَلِمَهُ،
ـ اعْتَلَمَ الماءُ: سالَ.
ـ عُلَيْمٌ: اسمٌ.
ـ عَلَمَيْنُ العُلماءِ: أرْضٌ بالشأْمِ.
ـ عَلَمُ السَّعْدِ: جبلٌ قُرْبَ دومةَ.
المعجم: القاموس المحيط
استعلمَ / استعلمَ عن يستعلم ، استعلامًا
، فهو مُستعلِم ، والمفعول مُستعلَم :-
• استعلمَ فلانًا الأمرَ/ استعلم فلانًا عن الأمر طلب منه معرفته،
استخبره إيّاه :-استعلم أستاذَه عن النَّتيجة.
• استعلم فلانٌ عن الأمر: استخبر عنه، طلب معلوماتٍ عنه :-استعلم
عن صحَّة صديقه، - استعلم عن القرار الجديد، - استعلم الشُّرطي عن القاتل.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
أعلمَ يُعلم ، إعلامًا ، فهو مُعلِم
، والمفعول مُعلَم :-
• أعلمه الأمرَ/ أعلمه بالأمر أخبره به وعرَّفه إيّاه، أطلعه
عليه :-أعلمه بما حدث، - أعلمه نتيجة الامتحان، - {سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إلاَّ
مَا أَعْلَمْتَنَا} (قرآن) :-
• الخيل أعلم بفرسانها [مثل]: يُضرب في الاستعانة بمن خبر الأمور
وعرفها على حقيقتها.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
علَمَ يَعلُم ، عَلْمًا ، فهو عالِم
، والمفعول مَعْلوم :-
• علَم الإنسانَ أو الحيوانَ وسمَه بعلامةٍ يُعرف بها :-علَم
الأخطاءَ بالقلم الأحمر، - علَمت طفلَها بشامةٍ في كتفه.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
علِمَ / علِمَ بـ يَعلَم ، عِلْمًا
، فهو عالِم ، والمفعول معلوم :-
• عَلِم الشَّخصُ الخبرَ/ علِمَ الشَّخصُ بالخبر حصلتْ له حقيقة
العِلْم، عرفه وأدركه، درى به وشعر :-علِم بقدوم ولده، - عالم الغيب هو الله، - خبرٌ
معلومٌ للجميع، - {لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللهُ يَعْلَمُهُمْ}: لا تعرفونهم، - (يَالَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ. بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي) :-
• الوقت المعلوم: القيامة، - علِم علمَ اليقين: تأكَّدَ، كان
على معرفةٍ لا شكَّ فيها.
• علِم الشَّيءَ حاصلاً: أيقن به وصدَّقه
:-علمْت الجهلَ مُضِرًّا، - (فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ) .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
علَّمَ / علَّمَ على يعلِّم ، تعليمًا
، فهو مُعلِّم ، والمفعول مُعلَّم :-
• علَّم الشّيءَ/ علَّم على الشّيء وضع عليه علامة :-علَّم
مقطعًا في الكتاب، - علَّم على فقرة/ أسماء الغائبين، - علَّم كلبَه بعلامة في رقبته.
• علَّمه القراءةَ: جعله يعرفها، فهَّمه
إيّاها :-علَّمه الكتابةَ، - علَّمه الرِّمايةَ: درَّبه عليها، - علَّم الناشئَةَ،
- عَلِّمُوا أَوْلاَدََكُمُ السِّبَاحَةَ وَالرِّمَايَةَ وَالفُرُوسِيَّة [حديث]: من
كلام عمر بن الخطاب، - {وَعَلَّمَكَ مَا لَمْتَكُنْ تَعْلَمُ} - {وَمَا عَلَّمْتُمْ
مِنَ الْجَوَارِحِ}: وما درَّبتم.
• علَّم له علامةً: جعل له سِمةً أو أمارةً يعرفها.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
علمنَ يعلمن ، علمنةً ، فهو مُعَلمِن
، والمفعول مُعلْمَن :-
• علمن نظامَ الحكم جعله غيرَ دينيٍّ، لا يهتمُّ إلاّ بشئون
الدُّنيا :-علمن الدولةَ.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
أعلمه الأمر/ أعلمه بالأمر
أخبره به وعرَّفه إيّاه، أطلعه عليه
:-أعلمه بما حدث- أعلمه نتيجة الامتحان- {سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا أَعْلَمْتَنَا}
[ق] :- ° الخيل أعلم بفرسانها (مثل)
المعجم: عربي عامة
المعلومات الجزئية
تغطي هذه المعلومات الصورة الأصغر من
الاقتصاد مثل مايتعلق بالمعلومات عن قطاع أو شركة معينه. وعادةً ماينحصر تأثير هذه
المعلومات في القطاع أو الشركة نفسها. ومن الأمثلة على هذا النوع من المعلومات الأخبار
عن الاندماج بين شركتين، أو إدخال إحدى الشركات لأحد المنتجات أو التقنيات الجديدة،
ونحو ذلك.
المعجم: عربي عامة
المعلومات الكلية
هي المعلومات التي تعكس الوضع الكلي
للاقتصاد المحلي، أو المعلومات التي تغطي الاقتصاد العالمي. شاملاً ذلك الأخبار التي
تتناول الأحداث الدولية أو الشؤون السياسية في أحد البلدان والتي يمكن أن تكون لها
انعكاسات على الأسواق المالية.
المعجم: عربي عامة
تعالمَ / تعالمَ على يتعالم ، تعالُمًا
، فهو مُتعالِم ، والمفعول مُتعالَم عليه :-
• تعالم الشَّخصُ ادَّعى أو أظهر العِلْم والمعرفة :-لا تتعالَمْ
في حضور العلماء، - لا تكنْ متعالِمًا.
• تعالم على زملائه: تباهى وتفاخر بالعلم عليهم.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
تعلَّمَ يتعلَّم ، تعلُّمًا ، فهو مُتعلِّم
، والمفعول مُتعلَّم :-
• تعلَّم الحِسابَ مُطاوع علَّمَ/ علَّمَ على: اكتسبه، عرفه
وأتقنه :-تعلَّم القيادةَ/ فنونَ القتال، - رجلٌ متعلِّم، - تَعلَّم فليس المرءُ يولد
عالِمًا ... وليس أخو عِلْم كمن هو جاهلُ، - خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ
وَعَلَّمَهُ [حديث]، - (وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنْفَعُهُمْ) :-
• أُمِّيَّة المتعلِّمين: جهلهم بما ينبغي معرفته، - أنصاف
المتعلِّمين: ذوو المعرفة السطحيّة.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
تعولمَ يَتَعَوْلم ، تَعَوْلُمًا ،
فهو مُتَعولِم :-
• تعولم الاقتصادُ أُضْفِيَ عليه الطّابع العالميّ.
• تعولمت الدَّولةُ: انتهجت سياسة العولمة.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
تعلمنَ يتعلمن ، تعلْمُنًا ، فهو متعلمِن :-
• تعلمنَ الشَّخصُ مُطاوع علمنَ: صار غير دينيّ؛ فاهتمّ بشئون
الدنيا فقط :-تعلمنتِ المدارسُ، - تعلمَنَ النِّظامُ.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
لو تعلمون عِلم اليقين : لوْ تعلمون
مآلكم عِلما يَقـينا لـَـمَـا ألهاكم التـّـكاثر
سورة :التكاثر، آية رقم :5
المعجم: قرآن - انظر التحليل و التفسير
المفصل
أعْلَم
أعلم - ج، علم ، -مؤ، علماء
1- أعلم
: أكثر علما ومعرفة : «الله اعلم». 2- أعلم من بشفته العليا شق.
المعجم: الرائد
علامة - ج، علام وعلامات
1- علامة
: سمة، أثر، إشارة. 2- علامة : فصل بين أرضين. 3- علامة : شيء ينصب في الطرق أو الصحارى
فيهتدى به. 4- علامة : تقدير بالأرقام يقوم به الأستاذ إجتهاد طالب أو معرفته أو سلوكه
أو نحو ذلك.
المعجم: الرائد
التحليل الصرفي للكلمة كالأعلام
كَالْْأَعْلَاَم : كلمة أصلها الاسم
(أَعْلاَمٌ) في صورة جمع تكسير وجذرها (علم) وجذعها (ءعلام) وتحليلها (ك + ال + أعلام).
انظر معنى أَعْلاَمٌ
نصوص عربية وردت فيها كلمة كالأعلام
كَانَ يُقَالُ الْعُلَمَاءُ ثَلَاثَةٌ
: عَالِمٌ بِاللَّهِ يَخْشَى اللَّهَ لَيْسَ بِعَالِمٍ بِأَمْرِ اللَّهِ ، وَعَالِمٌ
بِاللَّهِ عَالِمٌ بِأَمْرِ اللَّهِ يَخْشَى اللَّهَ ، فَذَاكَ الْعَالِمُ الْكَامِلُ
، وَعَالِمٌ بِأَمْرِ اللَّهِ لَيْسَ بِعَالِمٍ بِاللَّهِ لَا يَخْشَى اللَّهَ ، فَذَلِكَ
الْعَالِمُ الْفَاجِرُ (حديث )
تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ وَعَلِّمُوهُ
النَّاسَ ، تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ ، تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ
وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ ، فَإِنِّي امْرُؤٌ مَقْبُوضٌ ، وَالْعِلْمُ سَيُنْقَصُ وَتَظْهَرُ
الْفِتَنُ حَتَّى يَخْتَلِفَ اثْنَانِ فِي فَرِيضَةٍ لَا يَجِدَانِ أَحَدًا يَفْصِلُ
بَيْنَهُمَا (حديث )
وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ
عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ
يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ
وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ
فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ
مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ
فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ
يَعْلَمُونَ (قرآن سورة البقرة /102 )
إِنَّ اللَّهَ لَا يَنْزِعُ الْعِلْمَ
مِنَ النَّاسِ بَعْدَ أَنْ يُعْطِيَهُمْ إِيَّاهُ ، وَلَكِنْ يَذْهَبُ بِالْعُلَمَاءِ
، كُلَّمَا ذَهَبَ عَالِمٌ ذَهَبَ بِمَا مَعَهُ مِنَ الْعِلْمِ ، حَتَّى يَبْقَى مَنْ
لَا يَعْلَمُ ، فَيَتَّخِذَ النَّاسُ رُؤَسَاءَ جُهَّالًا ، فَيُسْتَفْتَوْا ، فَيُفْتُوا
بِغَيْرِ عِلْمٍ ، فَيَضِلُّوا ، وَيُضِلُّوا (حديث )
تَعَلَّمُوا قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ الْعِلْمُ
، فَإِنَّ قَبْضَ الْعِلْمِ قَبْضُ الْعُلَمَاءِ ، وَإِنَّ الْعَالِمَ وَالْمُتَعَلِّمَ
فِي الْأَجْرِ سَوَاءٌ (حديث )
كَانَ أَهْلُ الْعِلْمِ فِيمَا مَضَى
يَضَنُّونَ بِعِلْمِهِمْ عَنْ أَهْلِ الدُّنْيَا ، فَيَرْغَبُ أَهْلُ الدُّنْيَا فِي
عِلْمِهِمْ ، فَيَبْذُلُونَ لَهُمْ دُنْيَاهُمْ ، وَإِنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ الْيَوْمَ
بَذَلُوا عِلْمَهُمْ لِأَهْلِ الدُّنْيَا ، فَزَهِدَ أَهْلُ الدُّنْيَا فِي عِلْمِهِمْ
، فَضَنُّوا عَلَيْهِمْ بِدُنْيَاهُمْ (حديث )
مَا أُبَالِي سُئِلْتُ عَمَّا أَعْلَمُ
أَوْ مَا لَا أَعْلَمُ ، لِأَنِّي إِذَا سُئِلْتُ عَمَّا أَعْلَمُ ، قُلْتُ مَا أَعْلَمُ
، وَإِذَا سُئِلْتُ عَمَّا لَا أَعْلَمُ قُلْتُ : لَا أَعْلَمُ (حديث )
مَا لِي أَرَى عُلَمَاءَكُمْ يَذْهَبُونَ
وَجُهَّالَكُمْ لَا يَتَعَلَّمُونَ ؟ ! فَتَعَلَّمُوا قَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ الْعِلْمُ
، فَإِنَّ رَفْعَ الْعِلْمِ ذَهَابُ الْعُلَمَاءِ (حديث )
الْعِلْمُ عِلْمَانِ : فَعِلْمٌ فِي
الْقَلْبِ فَذَلِكَ الْعِلْمُ النَّافِعُ ، وَعِلْمٌ عَلَى اللِّسَانِ فَذَلِكَ حُجَّةُ
اللَّهِ عَلَى ابْنِ آدَمَ '' ، أَخْبَرَنَا عَاصِمُ بْنُ يُوسُفَ ، عَنْ فُضَيْلِ
بْنِ عِيَاضٍ ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ الْحَسَنِ ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ ، مِثْلَ ذَلِكَ . (حديث )
إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ
انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ ، وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ
، حَتَّى إِذَا لَمْ يَتْرُكْ عَالِمًا ، اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤَسَاءَ جُهَّالًا ،
فَسُئِلُوا ، فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ ، فَضَلُّوا ، وَأَضَلُّوا (حديث )
تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ وَانْتَفِعُوا
بِهِ ، وَلَا تَعَلَّمُوهُ لِتَتَجَمَّلُوا بِهِ ، فَإِنَّهُ يُوشِكُ إِنْ طَالَ بِكُمْ
عُمُرٌ ، أَنْ يَتَجَمَّلَ ذُو الْعِلْمِ بِعِلْمِهِ ، كَمَا يَتَجَمَّلُ ذُو الْبِزَّةِ
بِبِزَّتِهِ (حديث )
تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ , فَإِنَّهُ
شَافِعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ , تَعَلَّمُوا الْبَقَرَةَ وَآلَ عِمْرَانَ , تَعَلَّمُوا
الزَّهْرَاوَيْنِ , فَإِنَّهُمَا يَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ
, أَوْ غَيَايَتَانِ , أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ , يُحَاجَّانِ
عَنْ صَاحِبِهِمَا , تَعَلَّمُوا الْبَقَرَةَ فَإِنَّ تَعْلِيمَهَا بَرَكَةٌ , وَتَرْكَهَا
حَسْرَةٌ , وَلَا يَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ (حديث)
مَفَاتِحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهَا
إِلَّا اللَّهُ : لَا يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَا تَغِيضُ
الْأَرْحَامُ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَتَى يَأْتِي الْمَطَرُ أَحَدٌ إِلَّا
اللَّهُ ، وَلَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَتَى تَقُومُ
السَّاعَةُ إِلَّا اللَّهُ (حديث )
مَفَاتِيحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهَا
إِلَّا اللَّهُ : لَا يَعْلَمُ مَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ
مَا فِي غَدٍ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَتَى يَأْتِي الْمَطَرُ أَحَدٌ إِلَّا
اللَّهُ ، وَلَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ
مَتَى تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا اللَّهُ (حديث)
وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم
بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاء أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَـكِن لاَّ تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَن تَقُولُواْ قَوْلاً
مَّعْرُوفًا وَلاَ تَعْزِمُواْ عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىَ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ
وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُواْ
أَنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (قرآن سورة البقرة /235 )
هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا
لَكُم بِهِ عِلمٌ فَلِمَ تُحَآجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ
وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ (قرآن سورة آل عمران/66 )
وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ
قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ
قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ
إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (قرآن سورة المائدة /116 )
No comments:
Post a Comment